شارك الأمين العام للكنفدرالية العامة التونسية للشغل الحبيب قيزة في أعمال المؤتمر النقابي العالمي الثاني للاتحاد العالمي لنقابات أفريقيا وآسيا الذي عقد تحت شعار "تحديات العمل النقابي في قارتي آسيا وافريقيا" في الدار البيضاء بالمغرب بمشاركة 46 اتحاد عام من 34 بلدا.
وشهد المؤتمر الإشادة بالانجازات التي حققها الاتحاد الدولي لنقابات اسيا وإفريقيا منذ انشائه في سبيل تحقيق أهدافه وفي مواجهة التحديات وفي بناء هيكل نقابي صلب لتجديد الولاء للعمال الاحرار في خدمة قضاياهم الاجتماعية والانسانية وفي حمايتهم وحل مشكلاتهم والشروع في عملية تنمية اجتماعية شاملة.
واكد المتدخلون في المؤتمر ان انعقاد المؤتمر تحت شعار تحديات العمل النقابي في اسيا وافريقيا من شأنه ان يرسم خارطة طريق لمواجهة ومعالجة هذه التحديات والمعوقات التي تعترض النقابات العمالية من غياب الاستراتيجية النقابية القادرة على التكييف مع التغيرات الاجتماعية والاقتصادية والسياسية التي أصابت مجتمعاتنا لتتماشى مع التغيرات السوسيو-اقتصادية الى تبني استراتيجيات فعالة من شأنها تحقيق أهداف محددة من الدفاع عن مصالح الفئات العمـالية ورعايتهم من الناحية الاجتماعية والاقتصادية، والمهنية وفي معالجة البيروقراطية في تطبيق القانون وعدم تجاهل الاتفاقيات.
شارك الأمين العام للكنفدرالية العامة التونسية للشغل الحبيب قيزة في أعمال المؤتمر النقابي العالمي الثاني للاتحاد العالمي لنقابات أفريقيا وآسيا الذي عقد تحت شعار "تحديات العمل النقابي في قارتي آسيا وافريقيا" في الدار البيضاء بالمغرب بمشاركة 46 اتحاد عام من 34 بلدا.
وشهد المؤتمر الإشادة بالانجازات التي حققها الاتحاد الدولي لنقابات اسيا وإفريقيا منذ انشائه في سبيل تحقيق أهدافه وفي مواجهة التحديات وفي بناء هيكل نقابي صلب لتجديد الولاء للعمال الاحرار في خدمة قضاياهم الاجتماعية والانسانية وفي حمايتهم وحل مشكلاتهم والشروع في عملية تنمية اجتماعية شاملة.
واكد المتدخلون في المؤتمر ان انعقاد المؤتمر تحت شعار تحديات العمل النقابي في اسيا وافريقيا من شأنه ان يرسم خارطة طريق لمواجهة ومعالجة هذه التحديات والمعوقات التي تعترض النقابات العمالية من غياب الاستراتيجية النقابية القادرة على التكييف مع التغيرات الاجتماعية والاقتصادية والسياسية التي أصابت مجتمعاتنا لتتماشى مع التغيرات السوسيو-اقتصادية الى تبني استراتيجيات فعالة من شأنها تحقيق أهداف محددة من الدفاع عن مصالح الفئات العمـالية ورعايتهم من الناحية الاجتماعية والاقتصادية، والمهنية وفي معالجة البيروقراطية في تطبيق القانون وعدم تجاهل الاتفاقيات.