دعت الجامعة العامة للنقل في بلاغ لها كافة النقابات الاساسية والفروع الجامعية بالقطاع الى مزيد تكثيف الاجتماعات العامة وندوات الاطارات مع منظوريها من اجل تحفيزهم على انجاح التحركات القادمة وفي مقدمتها الاضراب العام القطاعي المزمع تنفيذه يومي 25 و26 جانفي الجاري.
كما اشارت الجامعة الى ان وزارة النقل لم تبد الى حد اللحظة تفاعلا مع المطالب الصادرة ببرقية التنبيه بالاضراب المنبثقة عن الهيئة الادارية القطاعية الاخيرة بل لجات، وفق البلاغ، الى القضاء وذلك من خلال "تلفيق تهم كيدية"للكتاب العامين للنقابات الاساسية لشركة نقل تونس وللكاتب العام للجامعة في سابقة وصفهتا بـ"الخطيرة" تستهدف عبرها التفاوض والحوار الاجتماعي وتزيد من ازمة القطاع، وفق ما جاء بالبلاغ.
ونبهت الجامعة الى ما وصفته بـ"الوزارة تخطأ العنوان كل مرة بنقض تعهداتها والتزاماتها او باللجوء الى القضاء للترهيب والتغطية على فشلها وعقم سياساتها في كافة اسلاك القطاع ومؤسساته التي تعاني الامرين، وفق نص البلاغ.
كما جددت الجامعة تمسكها بالدفاع عن منظوريها وعن كل مؤسسات القطاع مشيرة الى ان التهم الكيدية لن تنال من عزيمة مناضليها، وفق البلاغ.
دعت الجامعة العامة للنقل في بلاغ لها كافة النقابات الاساسية والفروع الجامعية بالقطاع الى مزيد تكثيف الاجتماعات العامة وندوات الاطارات مع منظوريها من اجل تحفيزهم على انجاح التحركات القادمة وفي مقدمتها الاضراب العام القطاعي المزمع تنفيذه يومي 25 و26 جانفي الجاري.
كما اشارت الجامعة الى ان وزارة النقل لم تبد الى حد اللحظة تفاعلا مع المطالب الصادرة ببرقية التنبيه بالاضراب المنبثقة عن الهيئة الادارية القطاعية الاخيرة بل لجات، وفق البلاغ، الى القضاء وذلك من خلال "تلفيق تهم كيدية"للكتاب العامين للنقابات الاساسية لشركة نقل تونس وللكاتب العام للجامعة في سابقة وصفهتا بـ"الخطيرة" تستهدف عبرها التفاوض والحوار الاجتماعي وتزيد من ازمة القطاع، وفق ما جاء بالبلاغ.
ونبهت الجامعة الى ما وصفته بـ"الوزارة تخطأ العنوان كل مرة بنقض تعهداتها والتزاماتها او باللجوء الى القضاء للترهيب والتغطية على فشلها وعقم سياساتها في كافة اسلاك القطاع ومؤسساته التي تعاني الامرين، وفق نص البلاغ.
كما جددت الجامعة تمسكها بالدفاع عن منظوريها وعن كل مؤسسات القطاع مشيرة الى ان التهم الكيدية لن تنال من عزيمة مناضليها، وفق البلاغ.