وصلت اليوم الخميس، شحنة المساعدات الاغاثية التونسية الثانية إلى قطاع غزة عبر معبر رفح البري الحدودي جنوب القطاع للتخفيف من معاناة المواطنين عقب العدوان الإسرائيلي على غزة وقد كان في استلامها الهلال الأحمر الفلسطيني في غزة.
وتتضمن الشحنة الثانية مواد غذائية وإغاثية، بهدف التخفيف من معاناة سكان قطاع غزة، جراء العدوان الإسرائيلي الأخير، والذي أدى إلى تدهور الوضع الإنساني.
وكانت الهلال الأحمر استلمت الشحنة الأولى من الهبة التونسية، وتضمنت أدوية ومستلزمات طبية، لدعم القطاع الصحي.
وأعربت إدارة الجمعية عن بالغ تقديرها وامتنانها لتونس، رئيسا وحكومة وشعبا، لدورهم المتواصل في دعم صمود أبناء شعبنا، مشيرة إلى أن طواقمها ستقوم بتوزيع هذه المساعدات على العائلات المتضررة، جراء العدوان الإسرائيلي الأخير على قطاع غزة، للتخفيف من معاناتهم، والعمل على تلبية احتياجاتهم.
وصلت اليوم الخميس، شحنة المساعدات الاغاثية التونسية الثانية إلى قطاع غزة عبر معبر رفح البري الحدودي جنوب القطاع للتخفيف من معاناة المواطنين عقب العدوان الإسرائيلي على غزة وقد كان في استلامها الهلال الأحمر الفلسطيني في غزة.
وتتضمن الشحنة الثانية مواد غذائية وإغاثية، بهدف التخفيف من معاناة سكان قطاع غزة، جراء العدوان الإسرائيلي الأخير، والذي أدى إلى تدهور الوضع الإنساني.
وكانت الهلال الأحمر استلمت الشحنة الأولى من الهبة التونسية، وتضمنت أدوية ومستلزمات طبية، لدعم القطاع الصحي.
وأعربت إدارة الجمعية عن بالغ تقديرها وامتنانها لتونس، رئيسا وحكومة وشعبا، لدورهم المتواصل في دعم صمود أبناء شعبنا، مشيرة إلى أن طواقمها ستقوم بتوزيع هذه المساعدات على العائلات المتضررة، جراء العدوان الإسرائيلي الأخير على قطاع غزة، للتخفيف من معاناتهم، والعمل على تلبية احتياجاتهم.