حمّل الاتحاد العام التونسي للطلبة الحكومة مسؤولية عدم التنسيق في اتخاذ التدابير اللازمة من أجل تأجيل الإمتحانات والإبلاغ بصفة مسبقة لتفادي تداعيات الإضراب الذي نفذه أمس قطاع النقل باقليم تونس الكبرى.
واعتبر الاتحاد الطلابي في بيان له أن عدم التنسيق بين الوزارات وعدم الإبلاغ المسبق للطلبة بالإضراب نتج عنه حصول ما وصفه بالاضطراب واللخبطة .
وحث الاتحاد المجالس العلمية للأجزاء الجامعية بتأجيل موعد إنطلاق الإمتحانات والدروس إلى حين العودة الكاملة لنشاط النقل داعيا وزارة التعليم العالي والبحث العلمي لتحمّل مسؤوليتها في إنجاح السنة الجامعية والمحافظة على حسن سير الإمتحانات والدروس.
كما عبر الاتحاد العام للطلبة عن انشغاله من تداعيات الإضراب الذي نفذه سوّاق التاكسي الفردي والحافلات والمترو الخفيف ومدى تأثيره السلبي على حسن سير الإمتحانات في العديد من المؤسسات الجامعية .
جدير بالذكر أن حركة النقل عادت الى نشاطها العادي اليوم الثلاثاء غداة اضراب قطاعي في النقل نفذه أعوان شركة نقل تونس وطالبوا خلاله بصرف منحة آخر السنة فيما شن سواق التاكسي الفردي التابعين للغرف الجهوية باقليم تونس الكبرى بدورهم اضرابا طالبوا فيه بإصدار الأمر المتعلق بإسناد الرخص.
وات
حمّل الاتحاد العام التونسي للطلبة الحكومة مسؤولية عدم التنسيق في اتخاذ التدابير اللازمة من أجل تأجيل الإمتحانات والإبلاغ بصفة مسبقة لتفادي تداعيات الإضراب الذي نفذه أمس قطاع النقل باقليم تونس الكبرى.
واعتبر الاتحاد الطلابي في بيان له أن عدم التنسيق بين الوزارات وعدم الإبلاغ المسبق للطلبة بالإضراب نتج عنه حصول ما وصفه بالاضطراب واللخبطة .
وحث الاتحاد المجالس العلمية للأجزاء الجامعية بتأجيل موعد إنطلاق الإمتحانات والدروس إلى حين العودة الكاملة لنشاط النقل داعيا وزارة التعليم العالي والبحث العلمي لتحمّل مسؤوليتها في إنجاح السنة الجامعية والمحافظة على حسن سير الإمتحانات والدروس.
كما عبر الاتحاد العام للطلبة عن انشغاله من تداعيات الإضراب الذي نفذه سوّاق التاكسي الفردي والحافلات والمترو الخفيف ومدى تأثيره السلبي على حسن سير الإمتحانات في العديد من المؤسسات الجامعية .
جدير بالذكر أن حركة النقل عادت الى نشاطها العادي اليوم الثلاثاء غداة اضراب قطاعي في النقل نفذه أعوان شركة نقل تونس وطالبوا خلاله بصرف منحة آخر السنة فيما شن سواق التاكسي الفردي التابعين للغرف الجهوية باقليم تونس الكبرى بدورهم اضرابا طالبوا فيه بإصدار الأمر المتعلق بإسناد الرخص.
