دخل 3 صحفيين من وكالة تونس أفريقيا للأنباء للمرة الثانية في اعتصام أمام قصر الحكومة بالقصبة نتيجة عدم تسوية وضعيتهم المهنية في مؤسستهم على الرغم من مرور نحو شهر على تعهد رئيسة الحكومة بذلك.وفق بيان للنقابة الوطنية للصحفيين.
وأضافت النقابة بيانها انه رغم تكرر الاتصالات للتسريع بترجمة قرار رئيسة الحكومة على أرض الواقع وإلحاق الزملاء الثلاثة بمؤسستهم، إلا أن ملفهم ظل معطلا فيما بقي الزملاء معطلين عن العمل وسط غموض حول مستقبلهم. وكان الزملاء الثلاثة قد تم استثنائهم من تسوية وضعيتهم من قائمة شملت 33 صحفيا بوكالة تونس أفريقيا للأنباء والتلفزة والإذاعة، ودخل الزملاء الثلاثة في اعتصام أمام قصر الحكومة بالقصبة بتاريخ 05 ديسمبر 2022 للمطالبة بحقهم في الانتداب، وفي منتصف نهار ذلك اليوم التقى أحد الزملاء برئيس الجمهورية الذي تعهد بحل الملف، وفي مساء ذلك اليوم استقبلت رئيسة الحكومة الزملاء الثلاثة بمكتبها وتعهدت لهم بتسوية ملفهم بعد يوم، لكن قرارها لم يطبق إلى حد الساعة. ويسعى الزملاء الثلاثة من خلال هذا الاعتصام إلى لفت انبتاه رئيسة الحكومة إلى هذا التعطيل ومطالبتها بالوفاء بتعهدها بتسوية وضعيتهم في إطار اتفاق سابق بين النقابة الوطنية للصحفيين والحكومة لتسوية وضعية 33 صحفيا عملوا طيلة سنوات طويلة بعقود هشة في مؤسسات الإعلام العمومي. ويتمسك الزملاء الثلاثة بحقهم المشروع في تسوية وضعيتهم بعد قضاء 4 سنوات متتالية في العمل بكد بمؤسستهم بأجور متدنية، عازمين على مواصلة تحركهم وصولا إلى تنفيذ إضراب جوع في الأيام القليلة المقبلة في حال تواصل هذا التعطيل.
دخل 3 صحفيين من وكالة تونس أفريقيا للأنباء للمرة الثانية في اعتصام أمام قصر الحكومة بالقصبة نتيجة عدم تسوية وضعيتهم المهنية في مؤسستهم على الرغم من مرور نحو شهر على تعهد رئيسة الحكومة بذلك.وفق بيان للنقابة الوطنية للصحفيين.
وأضافت النقابة بيانها انه رغم تكرر الاتصالات للتسريع بترجمة قرار رئيسة الحكومة على أرض الواقع وإلحاق الزملاء الثلاثة بمؤسستهم، إلا أن ملفهم ظل معطلا فيما بقي الزملاء معطلين عن العمل وسط غموض حول مستقبلهم. وكان الزملاء الثلاثة قد تم استثنائهم من تسوية وضعيتهم من قائمة شملت 33 صحفيا بوكالة تونس أفريقيا للأنباء والتلفزة والإذاعة، ودخل الزملاء الثلاثة في اعتصام أمام قصر الحكومة بالقصبة بتاريخ 05 ديسمبر 2022 للمطالبة بحقهم في الانتداب، وفي منتصف نهار ذلك اليوم التقى أحد الزملاء برئيس الجمهورية الذي تعهد بحل الملف، وفي مساء ذلك اليوم استقبلت رئيسة الحكومة الزملاء الثلاثة بمكتبها وتعهدت لهم بتسوية ملفهم بعد يوم، لكن قرارها لم يطبق إلى حد الساعة. ويسعى الزملاء الثلاثة من خلال هذا الاعتصام إلى لفت انبتاه رئيسة الحكومة إلى هذا التعطيل ومطالبتها بالوفاء بتعهدها بتسوية وضعيتهم في إطار اتفاق سابق بين النقابة الوطنية للصحفيين والحكومة لتسوية وضعية 33 صحفيا عملوا طيلة سنوات طويلة بعقود هشة في مؤسسات الإعلام العمومي. ويتمسك الزملاء الثلاثة بحقهم المشروع في تسوية وضعيتهم بعد قضاء 4 سنوات متتالية في العمل بكد بمؤسستهم بأجور متدنية، عازمين على مواصلة تحركهم وصولا إلى تنفيذ إضراب جوع في الأيام القليلة المقبلة في حال تواصل هذا التعطيل.