تحدث سمير الشفي الأمين العام المساعد للاتحاد العام التونسي للشغل، اليوم الخميس، عن المبادرة التي تنوي المنظمة الشغيلة إطلاقها.
وذكر لـ"شمس أف أم" أن مبادرة الاتحاد قد تكون المُيسّر والمُسهّل لسلك طريق يُمكنها اعادة الأمل وتهدئة الأوضاع.
وحول ضعف نسب المشاركة في الانتخابات التشريعية، أفاد الشفي "يبدو أن الجميع لم يستوعب الرسالة، جميع المشتغلين في الشأن العام، الجميع سواء كانوا حاكمين او مساندين او معارضين…فالتونسيون قالوا اننا تعبنا وانه يتعين تعديل البوصلة".
وأضاف قائلا: "كل يوم محرقة بين هذا الطرف أو ذلك في مواقع التواصل وتهرئة لشرف الناس، التونسيون قالوا كفى فهم يبحثون عن الكرامة وعن العدل".
كما أشار إلى ضرورة البحث عن بديل.
وحول الأطراف التي التحقت إلى الآن بالمبادرة المذكورة، افاد أن الأطراف المشاركة في الوقت الحاضر، هي اتحاد الشغل وعمادة المحامين والرابطة التونسية للدفاع عن حقوق الإنسان، في انتظار انضمام منظمات أخرى.
تحدث سمير الشفي الأمين العام المساعد للاتحاد العام التونسي للشغل، اليوم الخميس، عن المبادرة التي تنوي المنظمة الشغيلة إطلاقها.
وذكر لـ"شمس أف أم" أن مبادرة الاتحاد قد تكون المُيسّر والمُسهّل لسلك طريق يُمكنها اعادة الأمل وتهدئة الأوضاع.
وحول ضعف نسب المشاركة في الانتخابات التشريعية، أفاد الشفي "يبدو أن الجميع لم يستوعب الرسالة، جميع المشتغلين في الشأن العام، الجميع سواء كانوا حاكمين او مساندين او معارضين…فالتونسيون قالوا اننا تعبنا وانه يتعين تعديل البوصلة".
وأضاف قائلا: "كل يوم محرقة بين هذا الطرف أو ذلك في مواقع التواصل وتهرئة لشرف الناس، التونسيون قالوا كفى فهم يبحثون عن الكرامة وعن العدل".
كما أشار إلى ضرورة البحث عن بديل.
وحول الأطراف التي التحقت إلى الآن بالمبادرة المذكورة، افاد أن الأطراف المشاركة في الوقت الحاضر، هي اتحاد الشغل وعمادة المحامين والرابطة التونسية للدفاع عن حقوق الإنسان، في انتظار انضمام منظمات أخرى.