إشترك في النسخة الرقمية لجريدة الصباح و LE TEMPS

النهضة: لا علاقة لنا بملف التسفير...وايقاف العريض محاولة للتغطية على الفشل في الانتخابات

 

أكدت حركة النهضة في بلاغ أن تعتبر ما اعتبرته "الاستهداف الممنهج لنائب رئيس حركة النهضة محاولة يائسة ومفضوحة من سلطة الانقلاب للتغطية على الفشل الذريع في الانتخابات التشريعية" وذلك في اشارة لايقاف القيادي في الحركة علي العريض.

كما أكدت في بلاغ، أن قياداتها لا علاقة لهم أصلا بملف التسفير.

وهذا نص البلاغ:

على إثر قرار إيداع رئيس الحكومة السابق ونائب رئيس حركة النهضة السيد علي العريض على خلفية ما يسمى "قضية التسفير" فإن حركة النهضة:

1- تعتبر أن هذا الاستهداف الممنهج لنائب رئيس حركة النهضة محاولة يائسة ومفضوحة من سلطة الانقلاب ورئيسها قيس سعيد، للتغطية على الفشل الذريع في الانتخابات التشريعية المهزلة التي قاطعها أكثر من 90% من الناخبين. وتطالب بإطلاق سراح السيد علي العريض.

2- تؤكد أن قيادات حركة النهضة لا علاقة لهم أصلا بملف التسفير. وأن الزج بهم في هذه القضية وغيرها بملفات خاوية وتهم ملفقة، يراد من خلالها الضغط على  السياسيين الرافضين للانقلاب وهرسلتهم.

3- تنبه حركة النهضة عموم التونسيين إلى أنّ استهداف قياداتها وسائر المعارضين، لن يحسّن من معيشتهم ولن يحلّ مشاكل المواد الغذائية المفقودة والأسعار الملتهبة، وهو محاولة للتلهية والتغطية عن الفشل. وأن الشعب التونسي الذي انتفض في صمت وعبر عن سحب الوكالة من قيس سعيد  عبر مقاطعته الواسعة للانتخابات، لن تنطلي عليه حيل المحاكمات المفبركة.

  4_ تؤكد حركة النهضة مواصلة النضال السلمي مع بقية القوى الحية في المجتمع من أجل إنقاذ البلاد وفق مقاربة وطنية. وأنها مستعدة لدفع ثمن إنقاذ تونس من الأخطار التي تتهددها والخراب الجاثم عليها.

 

النهضة: لا علاقة لنا بملف التسفير...وايقاف العريض محاولة للتغطية على الفشل في الانتخابات

 

أكدت حركة النهضة في بلاغ أن تعتبر ما اعتبرته "الاستهداف الممنهج لنائب رئيس حركة النهضة محاولة يائسة ومفضوحة من سلطة الانقلاب للتغطية على الفشل الذريع في الانتخابات التشريعية" وذلك في اشارة لايقاف القيادي في الحركة علي العريض.

كما أكدت في بلاغ، أن قياداتها لا علاقة لهم أصلا بملف التسفير.

وهذا نص البلاغ:

على إثر قرار إيداع رئيس الحكومة السابق ونائب رئيس حركة النهضة السيد علي العريض على خلفية ما يسمى "قضية التسفير" فإن حركة النهضة:

1- تعتبر أن هذا الاستهداف الممنهج لنائب رئيس حركة النهضة محاولة يائسة ومفضوحة من سلطة الانقلاب ورئيسها قيس سعيد، للتغطية على الفشل الذريع في الانتخابات التشريعية المهزلة التي قاطعها أكثر من 90% من الناخبين. وتطالب بإطلاق سراح السيد علي العريض.

2- تؤكد أن قيادات حركة النهضة لا علاقة لهم أصلا بملف التسفير. وأن الزج بهم في هذه القضية وغيرها بملفات خاوية وتهم ملفقة، يراد من خلالها الضغط على  السياسيين الرافضين للانقلاب وهرسلتهم.

3- تنبه حركة النهضة عموم التونسيين إلى أنّ استهداف قياداتها وسائر المعارضين، لن يحسّن من معيشتهم ولن يحلّ مشاكل المواد الغذائية المفقودة والأسعار الملتهبة، وهو محاولة للتلهية والتغطية عن الفشل. وأن الشعب التونسي الذي انتفض في صمت وعبر عن سحب الوكالة من قيس سعيد  عبر مقاطعته الواسعة للانتخابات، لن تنطلي عليه حيل المحاكمات المفبركة.

  4_ تؤكد حركة النهضة مواصلة النضال السلمي مع بقية القوى الحية في المجتمع من أجل إنقاذ البلاد وفق مقاربة وطنية. وأنها مستعدة لدفع ثمن إنقاذ تونس من الأخطار التي تتهددها والخراب الجاثم عليها.

 

  Conception & Réalisation  Alpha Studios Copyright © 2023  assabahnews