أشرف اليوم الثلاثاء 25 ماي رئيس الحكومة المكلف بإدارة شؤون وزارة الداخليّة هشام مشيشي على حفل تخرّج الدّورة الثانية والعشرين للمدرسة العليا لقوّات الأمن الدّاخلي.
وقد تولى بهذه المناسبة إلقاء كلمة توجّه من خلالها بالتهاني إلى خرّيجي هذه الدّورة لما بذلوه من مجهودات طيلة السنة التكوينيّة والتي كللت بحصولهم على شهادة الكفاءة القياديّة، كما توجّه بالشكر والتقدير إلى إدارة المدرسة العليا لقوّات الأمن الدّاخلي قيادةً وأفرادا وإلى عائلتها التكوينيّة الموسّعة من كفاءات من مختلف الإختصاصات.
كما نوّه بذات المناسبة بالعمل الهام الذي يتمّ القيام به لتطوير وتحديث برامج التكوين بما يتلائم مع التوجهات العامّة للدّولة ولوزارة الدّاخليّة في مجالات الإختصاص.
هذا وأشاد رئيس الحكومة المكلف بإدارة شؤون وزارة الدّاخليّة بأهمية الدّور المحوري لهذه المدرسة في تطوير الكفاءات بما يُرَفّعُ من قدراتها في مواجهة التحدّيات الرّاهنة والمستقبليّة.
وتولى في ختام هذا الحفل تكريم كلّ خرّيجي هذه الدّورة داعيا إلى دعم مسيرة المدرسة العليا لقوّات الأمن الدّاخلي تأسيسا لمنظومة أمنيّة متطوّرة هدفها توفير الأمن للوطن والمواطنين بكلّ حريّة وإقتدار.
أشرف اليوم الثلاثاء 25 ماي رئيس الحكومة المكلف بإدارة شؤون وزارة الداخليّة هشام مشيشي على حفل تخرّج الدّورة الثانية والعشرين للمدرسة العليا لقوّات الأمن الدّاخلي.
وقد تولى بهذه المناسبة إلقاء كلمة توجّه من خلالها بالتهاني إلى خرّيجي هذه الدّورة لما بذلوه من مجهودات طيلة السنة التكوينيّة والتي كللت بحصولهم على شهادة الكفاءة القياديّة، كما توجّه بالشكر والتقدير إلى إدارة المدرسة العليا لقوّات الأمن الدّاخلي قيادةً وأفرادا وإلى عائلتها التكوينيّة الموسّعة من كفاءات من مختلف الإختصاصات.
كما نوّه بذات المناسبة بالعمل الهام الذي يتمّ القيام به لتطوير وتحديث برامج التكوين بما يتلائم مع التوجهات العامّة للدّولة ولوزارة الدّاخليّة في مجالات الإختصاص.
هذا وأشاد رئيس الحكومة المكلف بإدارة شؤون وزارة الدّاخليّة بأهمية الدّور المحوري لهذه المدرسة في تطوير الكفاءات بما يُرَفّعُ من قدراتها في مواجهة التحدّيات الرّاهنة والمستقبليّة.
وتولى في ختام هذا الحفل تكريم كلّ خرّيجي هذه الدّورة داعيا إلى دعم مسيرة المدرسة العليا لقوّات الأمن الدّاخلي تأسيسا لمنظومة أمنيّة متطوّرة هدفها توفير الأمن للوطن والمواطنين بكلّ حريّة وإقتدار.