صورة متداولة بمواقع التواصل الاجتماعي لاوساخ مرمية من قبل مسافرين ،غير مسؤولين ،لا معنى للنظافة او المحافظة على سمعة الناقلة الوطنية في قاموسهم، والاغرب هي حدوث هذا الفعل في الطارئرة الثالثة التي اقتنتها شركة الخطوط التونسية حديثا لتعزز بها اسطولها بهدف تحسين الخدمات المسداة على متن طائرات التونيسار.
ويقول مصدر بالشركة ان نظافة الطائرات التي تتم كل يومي بشكل طبيعي مسؤولية مصلحة كاملة بشركة التونسية للخدمات الارضية وهي فرع من مجمع الخطوط التونسية ولها عديد المهام بالمدارات التونسية خاصة تونس قرطاج الدولي لعل من بينها خدمات التنظيف العميق لمقصورة الطائرات، خدمات التنظيف المتكاملة للطائرة (تنظيف داخلي وخارجي) خدمات تنظيف دورات المياه وتزويدها بالماء، خدمات التطهيروغيرها من المسؤوليات.
وفي عالم الصورة، يؤكد مصدرنا، ان مجهود سنوات وساعات العمل المضني غير المحدودة لاعادة الناقلة الوطنية الى مسارها الصحيح واشعاعها قد تبعثر مثل هكذا صور لا مسؤولة اوراقها وتمس منها كشركة في جو تنافسي اقليمي وعالمي كبير، لكن، ووفق مصدرنا، فان مثل هكذا تصرفات لا تحبط من عزائم القائمين على الشركة والمجمع ككل.
صورة متداولة بمواقع التواصل الاجتماعي لاوساخ مرمية من قبل مسافرين ،غير مسؤولين ،لا معنى للنظافة او المحافظة على سمعة الناقلة الوطنية في قاموسهم، والاغرب هي حدوث هذا الفعل في الطارئرة الثالثة التي اقتنتها شركة الخطوط التونسية حديثا لتعزز بها اسطولها بهدف تحسين الخدمات المسداة على متن طائرات التونيسار.
ويقول مصدر بالشركة ان نظافة الطائرات التي تتم كل يومي بشكل طبيعي مسؤولية مصلحة كاملة بشركة التونسية للخدمات الارضية وهي فرع من مجمع الخطوط التونسية ولها عديد المهام بالمدارات التونسية خاصة تونس قرطاج الدولي لعل من بينها خدمات التنظيف العميق لمقصورة الطائرات، خدمات التنظيف المتكاملة للطائرة (تنظيف داخلي وخارجي) خدمات تنظيف دورات المياه وتزويدها بالماء، خدمات التطهيروغيرها من المسؤوليات.
وفي عالم الصورة، يؤكد مصدرنا، ان مجهود سنوات وساعات العمل المضني غير المحدودة لاعادة الناقلة الوطنية الى مسارها الصحيح واشعاعها قد تبعثر مثل هكذا صور لا مسؤولة اوراقها وتمس منها كشركة في جو تنافسي اقليمي وعالمي كبير، لكن، ووفق مصدرنا، فان مثل هكذا تصرفات لا تحبط من عزائم القائمين على الشركة والمجمع ككل.