خلال زيارة تفقدية ليلية لميناء رادس، أكد وزير النقل ربيع المجيدي على إن الهدف هو رفع مؤشرات الأداء ومستوى الخدمات والنهوض بالبنية التحتية بما يجعل ميناء رادس رافدا ذا فاعلية في الدورة الاقتصادية ودعامة لعمليات التوريد والتصدير، خاصة وأن 98 % من المبادلات التجارية يتم تأمينها عبر البحر وحوالي 65 % من عدد الحاويات يمر عبر الميناء.
واوصى المجيدي المجموعة المينائية الجامعة لديوان البحرية التجارية والشركة التونسية للشحن والترصيف والشركة التونسية للملاحة، بضرورة تحقيق أهم الأهداف المنوطة بعهدتها والمتمثلة أساسا في الإيفاء بالتعهدات المتعلقة بتنفيذ برنامج الإصلاح.
وخلال جولته بمرافق الميناء وعلى متن السفن التجارية الراسية به، أوصى وزير النقل جميع المتدخلين بالميناء بإيجاد حلول عاجلة، في إطار المسؤولية المشتركة، تأخذ بعين الاعتبار عناصر الصحة والسلامة والبيئة وتمكن من حسن التصرف في الأرصفة والمسطحات وفضاءات الخزن والممتلكات التي زال الانتفاع بها بما من شأنه أن يكسب الحركية بالميناء الانسيابية والسلاسة اللازمتين والجولان وان يعزز عنصري الأمن والسلامة عند الجولان ومعالجة الحاويات.
كما أنصت الوزير ا إلى مشاغل العاملين بالميناء على غرار أعوان فك وشد رباط السفن، مؤكدا أهمية ان يتم تسيير الميناء في كنف مناخ اجتماعي سليم ينعكس ايجابيا على المردودية والإنتاجية.
ورافق المجيدي خلال زيارته كل من رئيس الديوان والمكلف بالادارة العامة للنقل البحري والموانئ وكذلك الرؤساء المديرون العامون لكل من ديوان البحرية التجارية والموانئ والشركة التونسية للملاحة ومدير ميناء رادس وممثلين عن الشركة التونسية للشحن والترصيف، وفق بلاغ للوزارة.
خلال زيارة تفقدية ليلية لميناء رادس، أكد وزير النقل ربيع المجيدي على إن الهدف هو رفع مؤشرات الأداء ومستوى الخدمات والنهوض بالبنية التحتية بما يجعل ميناء رادس رافدا ذا فاعلية في الدورة الاقتصادية ودعامة لعمليات التوريد والتصدير، خاصة وأن 98 % من المبادلات التجارية يتم تأمينها عبر البحر وحوالي 65 % من عدد الحاويات يمر عبر الميناء.
واوصى المجيدي المجموعة المينائية الجامعة لديوان البحرية التجارية والشركة التونسية للشحن والترصيف والشركة التونسية للملاحة، بضرورة تحقيق أهم الأهداف المنوطة بعهدتها والمتمثلة أساسا في الإيفاء بالتعهدات المتعلقة بتنفيذ برنامج الإصلاح.
وخلال جولته بمرافق الميناء وعلى متن السفن التجارية الراسية به، أوصى وزير النقل جميع المتدخلين بالميناء بإيجاد حلول عاجلة، في إطار المسؤولية المشتركة، تأخذ بعين الاعتبار عناصر الصحة والسلامة والبيئة وتمكن من حسن التصرف في الأرصفة والمسطحات وفضاءات الخزن والممتلكات التي زال الانتفاع بها بما من شأنه أن يكسب الحركية بالميناء الانسيابية والسلاسة اللازمتين والجولان وان يعزز عنصري الأمن والسلامة عند الجولان ومعالجة الحاويات.
كما أنصت الوزير ا إلى مشاغل العاملين بالميناء على غرار أعوان فك وشد رباط السفن، مؤكدا أهمية ان يتم تسيير الميناء في كنف مناخ اجتماعي سليم ينعكس ايجابيا على المردودية والإنتاجية.
ورافق المجيدي خلال زيارته كل من رئيس الديوان والمكلف بالادارة العامة للنقل البحري والموانئ وكذلك الرؤساء المديرون العامون لكل من ديوان البحرية التجارية والموانئ والشركة التونسية للملاحة ومدير ميناء رادس وممثلين عن الشركة التونسية للشحن والترصيف، وفق بلاغ للوزارة.