شارك نزار بن ناجي، وزير تكنولوجيات الاتصال في فعاليات اجتماع الوزراء الأفارقة المكلفون بالمؤسسات الناشئة في بلدانهم الذي إنعقد خلال المؤتمر الإفريقي للمؤسسات الناشئة بالجزائر يومي 05 و06 ديسمبر 2022.
ويهدف هذا اللقاء الذي شهد مشاركة 35 بلد إفريقي وعددا هاما من المنظمات الدولية والخبراء والفاعلين في مجال ريادة الأعمال إلى وضع خارطة طريق لحل مختلف المشاكل والعراقيل التي تواجهها المؤسسات الناشئة في إفريقيا وذلك من خلال تأسيس تعاون مشترك إفريقي-إفريقي يُؤسِس لمَناخ أعمال ملائم وسوق إفريقية مفتوحة ومشتركة.
ومثل اللقاء مساحة لتبادل الممارسات المُثلى في مجال دعم الابتكار والمبادرة الخاصة وقد تم خلال هذا الاجتماع استعراض السياسات العامة لتطوير مناخ ريادة الأعمال وتقديم البرامج التي أطلقتها الدول الإفريقية لدعم مؤسساتها الناشئة محليا وتحفيزها للانتشار إقليميا وعالميا.
وأكّد نزار بن ناجي في مستهل كلمته، على ضرورة العمل على وضع الأسس الكفيلة بتطوير هذه المؤسسات التي يقوم منوالها الاقتصادي على الابتكار والتجديد وضرورة إيجاد آليات لإستغلال الكفاءات والطاقات التي تزخر بها القارة الإفريقية وتشجيعها على الخلق والإبداع والمساهمة في تطوير بلدانها والرفع من الإنتاج وتحسين الإنتاجية والقدرة على المنافسة وخلق ديناميكية اقتصادية واجتماعية تبني مجتمعات قيامها الاقتصاد الرقمي المبني على المعلومة والمعرفة.
شارك نزار بن ناجي، وزير تكنولوجيات الاتصال في فعاليات اجتماع الوزراء الأفارقة المكلفون بالمؤسسات الناشئة في بلدانهم الذي إنعقد خلال المؤتمر الإفريقي للمؤسسات الناشئة بالجزائر يومي 05 و06 ديسمبر 2022.
ويهدف هذا اللقاء الذي شهد مشاركة 35 بلد إفريقي وعددا هاما من المنظمات الدولية والخبراء والفاعلين في مجال ريادة الأعمال إلى وضع خارطة طريق لحل مختلف المشاكل والعراقيل التي تواجهها المؤسسات الناشئة في إفريقيا وذلك من خلال تأسيس تعاون مشترك إفريقي-إفريقي يُؤسِس لمَناخ أعمال ملائم وسوق إفريقية مفتوحة ومشتركة.
ومثل اللقاء مساحة لتبادل الممارسات المُثلى في مجال دعم الابتكار والمبادرة الخاصة وقد تم خلال هذا الاجتماع استعراض السياسات العامة لتطوير مناخ ريادة الأعمال وتقديم البرامج التي أطلقتها الدول الإفريقية لدعم مؤسساتها الناشئة محليا وتحفيزها للانتشار إقليميا وعالميا.
وأكّد نزار بن ناجي في مستهل كلمته، على ضرورة العمل على وضع الأسس الكفيلة بتطوير هذه المؤسسات التي يقوم منوالها الاقتصادي على الابتكار والتجديد وضرورة إيجاد آليات لإستغلال الكفاءات والطاقات التي تزخر بها القارة الإفريقية وتشجيعها على الخلق والإبداع والمساهمة في تطوير بلدانها والرفع من الإنتاج وتحسين الإنتاجية والقدرة على المنافسة وخلق ديناميكية اقتصادية واجتماعية تبني مجتمعات قيامها الاقتصاد الرقمي المبني على المعلومة والمعرفة.
