ضرورة التسريع في توفير كميات الجرعات المعتمدة من المخابر الأجنبية المرخص لها من التلاقيح، والترفيع في أعداد المستفيدين منها خلال الفترة المقبلة، داعيا إلى الانخراط في عمليات التسجيل ليتسنى تلقّي التلاقيح المضادّة لفيروس كورونا في مرحلة موالية هذا ما اكد عليه رئيس الحكومة هشام مشيشي بعد ظهر اليوم الاثنين 17 ماي 2021 بقصر الحكومة بالقصبة، خلال اشرافه على جلسة عمل خُصّصت للنظر في مدى تقدم الحملة الوطنية للتلقيح ضد فيروس كورونا، وذلك بحضور وزير الصحة فوزي مهدي، ورئيس لجنة قيادة الحملة الوطنية للتلقيح ضد فيروس كورونا الهاشمي الوزير، ورئيس اللجنة العلمية لمجابهة فيروس كورونا الهادي الوسلاتي، والناطقة الرسمية باسم وزارة الصحة نصاف بن علية، والمستشار لدى رئيس الحكومة أسامة الخريجي.
واستعرضت الجلسة المراحل الحالية لتقدم الحملة الوطنية للتلقيح على المستوى الوطني وذلك حسب الفئات والألويات المضبوطة وفقا لعمليات التسجيل بمنظومة ايفاكس، والتي بلغ عدد المسجلين بها إلى حدود اليوم الاثنين، وهو اليوم الخامس والستين من الحملة، مليونا و749 ألفا و37 مسجلا، في حين بلغ العدد الإجمالي للملقحين 599 ألفا 969 ملقحا، منهم 185 ألفا و946 انتفعوا بالجرعة الثانية من التلقيح.
كما أبرز أهمية مضاعفة المجهودات خلال الفترتين الحالية والمقبلة وتجاوز أي تأخير أو عوائق قد تحول دون تقدم عمليات التلقيح في أفضل الظروف.
كما شدّد رئيس الحكومة على ضرورة الأخذ بعين الاعتبار للقطاعات ذات الأولوية في عملية التلقيح خلال الفترة القادمة، ومنها خاصة قطاعي السياحة والتربية مشيرا إلى أهمية تواصل هذه الحملة الوطنية وتكثيف تدخلاتها وتذليل الصعوبات التقنية والبشرية التي قد تعترضها في هذا المجال.
ونوّه رئيس الحكومة بمجهودات مختلف الأطراف المعنية بالحملة الوطنية للتلقيح مؤكدا أن الحكومة حريصة على معاضدة مهامها والتدخل عند الاقتضاء لتذليل الصعوبات التي تحول دون تواصلها على الوجه المطلوب.
ضرورة التسريع في توفير كميات الجرعات المعتمدة من المخابر الأجنبية المرخص لها من التلاقيح، والترفيع في أعداد المستفيدين منها خلال الفترة المقبلة، داعيا إلى الانخراط في عمليات التسجيل ليتسنى تلقّي التلاقيح المضادّة لفيروس كورونا في مرحلة موالية هذا ما اكد عليه رئيس الحكومة هشام مشيشي بعد ظهر اليوم الاثنين 17 ماي 2021 بقصر الحكومة بالقصبة، خلال اشرافه على جلسة عمل خُصّصت للنظر في مدى تقدم الحملة الوطنية للتلقيح ضد فيروس كورونا، وذلك بحضور وزير الصحة فوزي مهدي، ورئيس لجنة قيادة الحملة الوطنية للتلقيح ضد فيروس كورونا الهاشمي الوزير، ورئيس اللجنة العلمية لمجابهة فيروس كورونا الهادي الوسلاتي، والناطقة الرسمية باسم وزارة الصحة نصاف بن علية، والمستشار لدى رئيس الحكومة أسامة الخريجي.
واستعرضت الجلسة المراحل الحالية لتقدم الحملة الوطنية للتلقيح على المستوى الوطني وذلك حسب الفئات والألويات المضبوطة وفقا لعمليات التسجيل بمنظومة ايفاكس، والتي بلغ عدد المسجلين بها إلى حدود اليوم الاثنين، وهو اليوم الخامس والستين من الحملة، مليونا و749 ألفا و37 مسجلا، في حين بلغ العدد الإجمالي للملقحين 599 ألفا 969 ملقحا، منهم 185 ألفا و946 انتفعوا بالجرعة الثانية من التلقيح.
كما أبرز أهمية مضاعفة المجهودات خلال الفترتين الحالية والمقبلة وتجاوز أي تأخير أو عوائق قد تحول دون تقدم عمليات التلقيح في أفضل الظروف.
كما شدّد رئيس الحكومة على ضرورة الأخذ بعين الاعتبار للقطاعات ذات الأولوية في عملية التلقيح خلال الفترة القادمة، ومنها خاصة قطاعي السياحة والتربية مشيرا إلى أهمية تواصل هذه الحملة الوطنية وتكثيف تدخلاتها وتذليل الصعوبات التقنية والبشرية التي قد تعترضها في هذا المجال.
ونوّه رئيس الحكومة بمجهودات مختلف الأطراف المعنية بالحملة الوطنية للتلقيح مؤكدا أن الحكومة حريصة على معاضدة مهامها والتدخل عند الاقتضاء لتذليل الصعوبات التي تحول دون تواصلها على الوجه المطلوب.