طالبت جامعة التعليم الثانوي كافة هياكلها الجهوية والأساسية إلى الاستعداد لمختلف الأشكال النضالية المستوجبة منعا لأي شكل من أشكال التنصيب والتعيين وتمسكا باتفاقية 8 جويلية 2011 ومقتضياتها دون سواها.
كما دعت الجامعة في بلاغ، عموم المدرسات والمدرسين إلى عدم المشاركة في المناظرات التي أعلنت عنها بعض المندوبيات الجهوية للتربية لتولي الخطط الوظيفية الشاغرة بالمؤسسات التربوية الراجعة إليها بالنظر وذلك تمسكا بحقهم وحق زميلاتهم وزملائهم في التناظر على قاعدة الكفاءة والجدارة والإنصاف لا غير.
وأشارت وفق نص البيان إلى أن ما وقع "خرفا فاضحا لمقتضيات بنود اتفاقية 8 جويلية 2011 المتعلقة بإسناد الخطط الوظيفية على رأس المؤسسات التربوية وتنكرا صريحا لها توج محاولات الوزارات المتعاقبة للعودة إلى مربع التعيينات الفوقية التي تكرس منطق الموالاة والتبعية على حساب كل مقومات الجدارة والشفافية والاستحقاق".
طالبت جامعة التعليم الثانوي كافة هياكلها الجهوية والأساسية إلى الاستعداد لمختلف الأشكال النضالية المستوجبة منعا لأي شكل من أشكال التنصيب والتعيين وتمسكا باتفاقية 8 جويلية 2011 ومقتضياتها دون سواها.
كما دعت الجامعة في بلاغ، عموم المدرسات والمدرسين إلى عدم المشاركة في المناظرات التي أعلنت عنها بعض المندوبيات الجهوية للتربية لتولي الخطط الوظيفية الشاغرة بالمؤسسات التربوية الراجعة إليها بالنظر وذلك تمسكا بحقهم وحق زميلاتهم وزملائهم في التناظر على قاعدة الكفاءة والجدارة والإنصاف لا غير.
وأشارت وفق نص البيان إلى أن ما وقع "خرفا فاضحا لمقتضيات بنود اتفاقية 8 جويلية 2011 المتعلقة بإسناد الخطط الوظيفية على رأس المؤسسات التربوية وتنكرا صريحا لها توج محاولات الوزارات المتعاقبة للعودة إلى مربع التعيينات الفوقية التي تكرس منطق الموالاة والتبعية على حساب كل مقومات الجدارة والشفافية والاستحقاق".