قال وجيه الزيدي كاتب عام الجامعة العامة للنقل على حسابه في الفايس بوك أنه في علاقة "بتعاطي وزارة النقل مع مطالب القطاع وتصعيدها المتواصل في إتجاه تجاهل الحوار الإجتماعي وتعمد تعكير المناخ الاجتماعي وتسميم العلاقة مع الطرف النقابي ومنظوريه فإنه يهم الجامعة العامة للنقل تندد بإصرار الوزارة على تجاهل مطالب القطاع وإغلاق باب التفاوض حول مجمل الملفات العالقة سواء منها الاجتماعية او كذلك المهنية حيث يستمر الفراغ الإداري والتسييري على رأس عديد المؤسسات الحيوية بالقطاع على غرار الوكالة الفنية للنقل البري وهو ما زاد من تعقيد وضعية هذه المؤسسات و ضبابية مستقبلها وآفاق تطويرها."
وذكر الزيدي بأن الجامعة تؤكد على أن اعتماد " سياسة الارض المحروقة " لا يمكن ان تيؤدي إلا لمزيد الإحتقان وإلى تعقيد وضعية قطاع النقل الذي يواجه صعوبات متزايدة في ظل غياب وزارة الإشراف وعدم تحملها المسؤولية -وفق تعبيره- ..وتعبر الجامعة العامة للنقل أن سياسة التسويف ورفض الحوار ستزيد في الاحتقان لأن القطاع لم يعد قادرا على تحمل المزيد من المشاكل والعراقيل ..
قال وجيه الزيدي كاتب عام الجامعة العامة للنقل على حسابه في الفايس بوك أنه في علاقة "بتعاطي وزارة النقل مع مطالب القطاع وتصعيدها المتواصل في إتجاه تجاهل الحوار الإجتماعي وتعمد تعكير المناخ الاجتماعي وتسميم العلاقة مع الطرف النقابي ومنظوريه فإنه يهم الجامعة العامة للنقل تندد بإصرار الوزارة على تجاهل مطالب القطاع وإغلاق باب التفاوض حول مجمل الملفات العالقة سواء منها الاجتماعية او كذلك المهنية حيث يستمر الفراغ الإداري والتسييري على رأس عديد المؤسسات الحيوية بالقطاع على غرار الوكالة الفنية للنقل البري وهو ما زاد من تعقيد وضعية هذه المؤسسات و ضبابية مستقبلها وآفاق تطويرها."
وذكر الزيدي بأن الجامعة تؤكد على أن اعتماد " سياسة الارض المحروقة " لا يمكن ان تيؤدي إلا لمزيد الإحتقان وإلى تعقيد وضعية قطاع النقل الذي يواجه صعوبات متزايدة في ظل غياب وزارة الإشراف وعدم تحملها المسؤولية -وفق تعبيره- ..وتعبر الجامعة العامة للنقل أن سياسة التسويف ورفض الحوار ستزيد في الاحتقان لأن القطاع لم يعد قادرا على تحمل المزيد من المشاكل والعراقيل ..