بمناسبة إحياء الذكرى السادسة والستون لعيد قوات الأمن الداخلي تحت شعار" قوات الأمن الداخلي : دائما على العهد للدفاع عن الوطن "، أشرفت وزيرة العدل ليلى جفال عشية أمس بمقر المدرسة الوطنية للسجون والإصلاح ببرج الطويل، على موكب تعليق الشارات و الرتب والأوسمة لعدد من إطارات وأعوان المؤسسة السجنية والإصلاحية وتكريم ثلة من المتقاعدين، وذلك بحضور والي أريانة و رئيس ديوان وزيرة العدل و رئيس الهيئة العامة للسجون والإصلاح وعدد من سامي إطارات وزارة العدل و الهيئة العامة.
وبعد أن هنّأت وزيرة العدل المرتقين والمكرّمين في هذه الذكرى السادسة والستين، ترحّمت على أرواح شهداء المؤسسة السجنية والأمنية والعسكرية الذين ضحوا بدمائهم الزكية دفاعا عن الوطن و تصديا للاعتداءات الإرهابية الغادرة، كما أثنت على المجهودات المبذولة من قبل إطارات وأعوان المؤسسة السجنية و الإصلاحية على اختلاف رتبهم وخططهم، موصية بمزيد بذل الجهود والتفاني في أداء الواجب على أكمل وجه و توخي اليقظة والحيطة لحفظ الأمن وتأمين سلامة الوحدات ومراكز الإصلاح وضمان حقوق المودعين فيها بما يتوافق مع مبادئ حقوق الإنسان والمعايير الدولية ذات العلاقة.
وشاركت وزيرة العدل بالمناسبة الأعوان والإطارات و متقاعدي السلك وجبة الإفطار بمقر المدرسة الوطنية للسجون والإصلاح وأصغت لعدد من مشاغل العاملين في المنظومة السجنية والإصلاحية، مشيرة في ذات السياق إلى المجهود المبذول لتطوير عمل الهيئة العامة للسجون والإصلاح، ومؤكدة على أهمية تشريك ثلة من المتقاعدين الذين واكبوا الاحتفال، اعترافا لهم بالتضحيات التي قدموها، وتكريسا لقيم الوفاء والاعتراف بالجميل لمن أحيلوا على شرف المهنة.
كما زارت وزيرة العدل مختلف فضاءات المدرسة الوطنية للسجون والإصلاح وعاينت قاعات التدريس و مقر فريق العمل المكلف بالدراسات و البحوث و كذلك فضاء إقامة التلاميذ بالمدرسة، إلى جانب ميدان الرماية.بالمدرسة الوطنية للسجون والإصلاح ببرج الطويل ..
بمناسبة إحياء الذكرى السادسة والستون لعيد قوات الأمن الداخلي تحت شعار" قوات الأمن الداخلي : دائما على العهد للدفاع عن الوطن "، أشرفت وزيرة العدل ليلى جفال عشية أمس بمقر المدرسة الوطنية للسجون والإصلاح ببرج الطويل، على موكب تعليق الشارات و الرتب والأوسمة لعدد من إطارات وأعوان المؤسسة السجنية والإصلاحية وتكريم ثلة من المتقاعدين، وذلك بحضور والي أريانة و رئيس ديوان وزيرة العدل و رئيس الهيئة العامة للسجون والإصلاح وعدد من سامي إطارات وزارة العدل و الهيئة العامة.
وبعد أن هنّأت وزيرة العدل المرتقين والمكرّمين في هذه الذكرى السادسة والستين، ترحّمت على أرواح شهداء المؤسسة السجنية والأمنية والعسكرية الذين ضحوا بدمائهم الزكية دفاعا عن الوطن و تصديا للاعتداءات الإرهابية الغادرة، كما أثنت على المجهودات المبذولة من قبل إطارات وأعوان المؤسسة السجنية و الإصلاحية على اختلاف رتبهم وخططهم، موصية بمزيد بذل الجهود والتفاني في أداء الواجب على أكمل وجه و توخي اليقظة والحيطة لحفظ الأمن وتأمين سلامة الوحدات ومراكز الإصلاح وضمان حقوق المودعين فيها بما يتوافق مع مبادئ حقوق الإنسان والمعايير الدولية ذات العلاقة.
وشاركت وزيرة العدل بالمناسبة الأعوان والإطارات و متقاعدي السلك وجبة الإفطار بمقر المدرسة الوطنية للسجون والإصلاح وأصغت لعدد من مشاغل العاملين في المنظومة السجنية والإصلاحية، مشيرة في ذات السياق إلى المجهود المبذول لتطوير عمل الهيئة العامة للسجون والإصلاح، ومؤكدة على أهمية تشريك ثلة من المتقاعدين الذين واكبوا الاحتفال، اعترافا لهم بالتضحيات التي قدموها، وتكريسا لقيم الوفاء والاعتراف بالجميل لمن أحيلوا على شرف المهنة.
كما زارت وزيرة العدل مختلف فضاءات المدرسة الوطنية للسجون والإصلاح وعاينت قاعات التدريس و مقر فريق العمل المكلف بالدراسات و البحوث و كذلك فضاء إقامة التلاميذ بالمدرسة، إلى جانب ميدان الرماية.بالمدرسة الوطنية للسجون والإصلاح ببرج الطويل ..