اصدرت تنسيقية الأحزاب الاجتماعية الديمقراطية بيانا جددت فيه التزامها بالتصدي لما وصفته بال"دكتاتورية الزاحفة".
وفي التالي فحوى البيان:
أمام تواتر التجاوزات الأمنية والقضائية في حق المحتجين والمعارضين وتكرر عبارات التقسيم والتخوين في خطاب قيس سعيد ومواصلة السلطة القائمة تجاهل الأزمة الاجتماعية والاقتصادية الحادة، تعلن تنسيقية الأحزاب الاجتماعية الديمقراطية :
تنديدها بالتعاطي الأمني والهرسلة القضائية لجماهير كرة القدم والناشطات والناشطين في حملة #تعلم_عوم المطالبة بحق المرحوم عمر العبيدي.
تنديدها بتوظيف الأمن والقضاء لهرسلة المعارضات والمعارضين محملة المسؤولية لقيس سعيد ووزير الداخلية ووزيرة العدل.
تنديدها بما اقترفه قيس سعيد أثناء موكب تكريم حافظي القرآن الكريم وحافظاته من مزج خطير بين الديني والسياسي وتوظيف للخطاب الديني في المعارك السياسية وضرب لمدنية الدولة.
تنديدها بتهميش قيس سعيد ومعاونيه للأولويات الاقتصادية والاجتماعية وبما جاء في المشروع المقدم لصندوق النقد الدولي من سياسية تقشفية فجة وغير قابلة للتطبيق في غياب أي طموح للإنعاش الاقتصادي واكتفاء بنسب نمو هزيلة لا تخلق الثروة ولا تستوعب البطالة.
إن تنسيقية الأحزاب الاجتماعية الديمقراطية إذ تجدد التزامها بالتصدي لهذه الدكتاتورية الزاحفة فإنها تنبه التونسيات والتونسيين إلى ما تتعمده هذه السلطة من تجاهل للاستحقاقات الاقتصادية والاجتماعية وتوجيه لآلة الدولة القمعية تجاه المحتجين وخلط متعمد بين الدين والسياسة
اصدرت تنسيقية الأحزاب الاجتماعية الديمقراطية بيانا جددت فيه التزامها بالتصدي لما وصفته بال"دكتاتورية الزاحفة".
وفي التالي فحوى البيان:
أمام تواتر التجاوزات الأمنية والقضائية في حق المحتجين والمعارضين وتكرر عبارات التقسيم والتخوين في خطاب قيس سعيد ومواصلة السلطة القائمة تجاهل الأزمة الاجتماعية والاقتصادية الحادة، تعلن تنسيقية الأحزاب الاجتماعية الديمقراطية :
تنديدها بالتعاطي الأمني والهرسلة القضائية لجماهير كرة القدم والناشطات والناشطين في حملة #تعلم_عوم المطالبة بحق المرحوم عمر العبيدي.
تنديدها بتوظيف الأمن والقضاء لهرسلة المعارضات والمعارضين محملة المسؤولية لقيس سعيد ووزير الداخلية ووزيرة العدل.
تنديدها بما اقترفه قيس سعيد أثناء موكب تكريم حافظي القرآن الكريم وحافظاته من مزج خطير بين الديني والسياسي وتوظيف للخطاب الديني في المعارك السياسية وضرب لمدنية الدولة.
تنديدها بتهميش قيس سعيد ومعاونيه للأولويات الاقتصادية والاجتماعية وبما جاء في المشروع المقدم لصندوق النقد الدولي من سياسية تقشفية فجة وغير قابلة للتطبيق في غياب أي طموح للإنعاش الاقتصادي واكتفاء بنسب نمو هزيلة لا تخلق الثروة ولا تستوعب البطالة.
إن تنسيقية الأحزاب الاجتماعية الديمقراطية إذ تجدد التزامها بالتصدي لهذه الدكتاتورية الزاحفة فإنها تنبه التونسيات والتونسيين إلى ما تتعمده هذه السلطة من تجاهل للاستحقاقات الاقتصادية والاجتماعية وتوجيه لآلة الدولة القمعية تجاه المحتجين وخلط متعمد بين الدين والسياسة