إشترك في النسخة الرقمية لجريدة الصباح و LE TEMPS

وزير الشؤون الدينية: لابد من مواصلة تطبيق البروتوكول الصحي

 
خلال اجتماع عقده اليوم الاثنين عن بعد، مع المديرين الجهويين للشّؤون الدّينية، اكد وزير الشؤون الدّينية أحمد عظوم على ضرورة  مواصلة تطبيق البروتوكول الصحي الخاص بالمعالم الدّينية بالنجاعة المرجوّة، وإتباع آليات عمليّة في ضوء التجربة السابقة قصد تحسينها، تحقيقا للغاية السامية وهي حفظ النفس البشرية.

وأشار عظوم، وفق بلاغ صادر عن الوزارة، إلى الاتفاق الحاصل مع منظمتي الكشافة التونسية والهلال الأحمر التونسي للتعاون معهما حول المسألة التنظيمية، داعيا المديرين الجهويين والوعّاظ والإطارات المسجديّة إلى حسن التنسيق مع المنظمتين في الغرض.

و أوصى الوزير أيضا بمزيد تأطير الخطاب الدّيني، وحثّ الأئمة الخطباء على الالتزام بما ورد في ميثاق الإمام الخطيب ودليله لتحقيق الغاية المرجوة من الخطبة الجمعية، وأهمها دعم أواصر الأخوّة والتّماسك بين أفراد المجتمع من أجل وحدة الصفّ.

وأكد على أهمية الدّور الموكول للإطارات الدّينيّة والمسجديّة في التشجيع على الإقبال المكثّف على التلاقيح، تحقيقا للمناعة ومعاضدة لجهود الدّولة ككلّ.

وذكّرت الوزارة بأن أهم نقاط البروتوكول تتمثّل في:

- الالتزام بالصّلاة في البيت عند ظهور أعراض مشابهة لأعراض مرض كورونا
- الوضوء قبل القدوم للصلاة في المسجد، باعتبار أن المواضئ مغلقة

 
- وجوب ارتداء كل مصلّ كمامة واقية تغطي الأنف والفم
- وجوب إحضار كل مصلّ لسجّاد خاص به
- وجوب احترام التباعد الجسدي بما لا يقل عن متر واحد بين المصلين
- مغادرة الجامع مباشرة إثر الانتهاء من الصلاة
- ضرورة اتباع تعليمات وتوصيات الإطار المشرف على الجامع
 
وزير الشؤون الدينية: لابد من مواصلة تطبيق البروتوكول الصحي
 
خلال اجتماع عقده اليوم الاثنين عن بعد، مع المديرين الجهويين للشّؤون الدّينية، اكد وزير الشؤون الدّينية أحمد عظوم على ضرورة  مواصلة تطبيق البروتوكول الصحي الخاص بالمعالم الدّينية بالنجاعة المرجوّة، وإتباع آليات عمليّة في ضوء التجربة السابقة قصد تحسينها، تحقيقا للغاية السامية وهي حفظ النفس البشرية.

وأشار عظوم، وفق بلاغ صادر عن الوزارة، إلى الاتفاق الحاصل مع منظمتي الكشافة التونسية والهلال الأحمر التونسي للتعاون معهما حول المسألة التنظيمية، داعيا المديرين الجهويين والوعّاظ والإطارات المسجديّة إلى حسن التنسيق مع المنظمتين في الغرض.

و أوصى الوزير أيضا بمزيد تأطير الخطاب الدّيني، وحثّ الأئمة الخطباء على الالتزام بما ورد في ميثاق الإمام الخطيب ودليله لتحقيق الغاية المرجوة من الخطبة الجمعية، وأهمها دعم أواصر الأخوّة والتّماسك بين أفراد المجتمع من أجل وحدة الصفّ.

وأكد على أهمية الدّور الموكول للإطارات الدّينيّة والمسجديّة في التشجيع على الإقبال المكثّف على التلاقيح، تحقيقا للمناعة ومعاضدة لجهود الدّولة ككلّ.

وذكّرت الوزارة بأن أهم نقاط البروتوكول تتمثّل في:

- الالتزام بالصّلاة في البيت عند ظهور أعراض مشابهة لأعراض مرض كورونا
- الوضوء قبل القدوم للصلاة في المسجد، باعتبار أن المواضئ مغلقة

 
- وجوب ارتداء كل مصلّ كمامة واقية تغطي الأنف والفم
- وجوب إحضار كل مصلّ لسجّاد خاص به
- وجوب احترام التباعد الجسدي بما لا يقل عن متر واحد بين المصلين
- مغادرة الجامع مباشرة إثر الانتهاء من الصلاة
- ضرورة اتباع تعليمات وتوصيات الإطار المشرف على الجامع
 

  Conception & Réalisation  Alpha Studios Copyright © 2023  assabahnews