أكد المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية المصرية ان رئيس الجمهورية قيس سعيد اتصل اليوم الاثنين برئيس جمهورية مصر عبد الفتاح السيسي.
ووفق ما جاء في الموقع الرسمي للرئاسة المصرية، صرح المتحدث الرسمي باِسم رئاسة الجمهورية المصرية، بأن الاتصال تناول العلاقات الثنائية، حيث أشاد الرئيسان بالتطور الذي تشهده العلاقات بين البلدين، وأكدا حرصهما على تعزيز التعاون في مختلف المجالات وخاصةً الاقتصادية والتجارية، مشيرين إلى اهتمامهما باستكشاف آفاق أوسع للعمل المشترك في كافة الموضوعات محل الاهتمام المشترك، بما يحقق تطلعات الشعبين الشقيقين.
وأضاف السفير محمد الشناوي، المتحدث الرسمي باسم الرئاسةالمصرية، أن الاتصال شهد تبادل الرؤى بين الرئيسين بشأن الأوضاع في قطاع غزة، حيث تم استعراض الجهود المصرية لتثبيت اتفاق وقف إطلاق النار وإنفاذ المساعدات الإنسانية.
ومن جانبه ثمن رئيس الجمهورية، وفق نفس المصدر، الخطة العربية لإعادة إعمار قطاع غزة التي قامت مصر بإعدادها، مؤكدًا دعم تونس للخطة التي تتيح البدء في إعادة الإعمار دون تهجير الفلسطينيين.
وأكد الرئيسان في هذا الصدد على رفضهما التام والمطلق لتهجير الفلسطينيين من أرضهم وتصفية القضية الفلسطينية، مشددين على أن إقامة الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس الشرقية تعد الضامن الأوحد للتوصل إلى السلام الدائم في المنطقة.
كما تناول الاتصال أيضًا الوضع في ليبيا وسوريا، حيث أكد الرئيسان حرصهما على استقرار ووحدة وسيادة الدولتين الشقيقتين على كامل أراضي كل منهما وسلامة الشعبين من مخاطر الصراع والانقسام.
أكد المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية المصرية ان رئيس الجمهورية قيس سعيد اتصل اليوم الاثنين برئيس جمهورية مصر عبد الفتاح السيسي.
ووفق ما جاء في الموقع الرسمي للرئاسة المصرية، صرح المتحدث الرسمي باِسم رئاسة الجمهورية المصرية، بأن الاتصال تناول العلاقات الثنائية، حيث أشاد الرئيسان بالتطور الذي تشهده العلاقات بين البلدين، وأكدا حرصهما على تعزيز التعاون في مختلف المجالات وخاصةً الاقتصادية والتجارية، مشيرين إلى اهتمامهما باستكشاف آفاق أوسع للعمل المشترك في كافة الموضوعات محل الاهتمام المشترك، بما يحقق تطلعات الشعبين الشقيقين.
وأضاف السفير محمد الشناوي، المتحدث الرسمي باسم الرئاسةالمصرية، أن الاتصال شهد تبادل الرؤى بين الرئيسين بشأن الأوضاع في قطاع غزة، حيث تم استعراض الجهود المصرية لتثبيت اتفاق وقف إطلاق النار وإنفاذ المساعدات الإنسانية.
ومن جانبه ثمن رئيس الجمهورية، وفق نفس المصدر، الخطة العربية لإعادة إعمار قطاع غزة التي قامت مصر بإعدادها، مؤكدًا دعم تونس للخطة التي تتيح البدء في إعادة الإعمار دون تهجير الفلسطينيين.
وأكد الرئيسان في هذا الصدد على رفضهما التام والمطلق لتهجير الفلسطينيين من أرضهم وتصفية القضية الفلسطينية، مشددين على أن إقامة الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس الشرقية تعد الضامن الأوحد للتوصل إلى السلام الدائم في المنطقة.
كما تناول الاتصال أيضًا الوضع في ليبيا وسوريا، حيث أكد الرئيسان حرصهما على استقرار ووحدة وسيادة الدولتين الشقيقتين على كامل أراضي كل منهما وسلامة الشعبين من مخاطر الصراع والانقسام.