قال، اليوم، رئيس الجمهورية قيس سعيّد خلال استقباله وزير الشؤون الإجتماعية عصام الأحمر إن اللقاء يتمحور حول مشروع تنقيح بعض أحكام مجلة الشغل المتعلقة بما اصطُلح على تسميته بالمناولة وبعقود الشغل المحدودة في الزمن لكننا في سباق ضد الساعة والعزم ثابت للاستجابة لانتظارات التونسيين.
وأضاف أنه يستمر العمل للقطع مع الماضي وفق مقاربات جذرية مختلفة عن مقاربات الماضي التي عهدناها من السابق، ومن بين أهم المواضيع التي يجب أن نتناولها وفق هذه المقاربة مشروع تنقيح مجلة الشغل أو بعض الأحكام منها، حسب قوله.
كما اكد أن الواجب الوطني يقتضي أن تكون هذه المقاربة مختلفة تمامًا عن المقاربات التي وردت في عدد من مشاريع النصوص وجاءت منقوصة ومشوهة، وفق تعبيره.
وقال : "سيتم وضع هذا المشروع الذي تم العمل عليه آناء الليل وأطراف النهار لإعادة صياغة جملة من الأحكام التي وردت فيه حتى يغيب نهائيا عن الإستعمال مصطلح المنالة.. كما انقرضت في وقت من الأوقات بعض أصناف الحيوانات".
وشدد على ضرورة ان تنقرض هذه المصطلحات من تشريعاتنا لأن مصطلح المناولة شكل من أشكال الرقّ المقنع..، مضيفا: "حتى يتم أيضا وضع حد للعقود المحدودة في الزمن إلا في الحالات الإستثناية".
قال، اليوم، رئيس الجمهورية قيس سعيّد خلال استقباله وزير الشؤون الإجتماعية عصام الأحمر إن اللقاء يتمحور حول مشروع تنقيح بعض أحكام مجلة الشغل المتعلقة بما اصطُلح على تسميته بالمناولة وبعقود الشغل المحدودة في الزمن لكننا في سباق ضد الساعة والعزم ثابت للاستجابة لانتظارات التونسيين.
وأضاف أنه يستمر العمل للقطع مع الماضي وفق مقاربات جذرية مختلفة عن مقاربات الماضي التي عهدناها من السابق، ومن بين أهم المواضيع التي يجب أن نتناولها وفق هذه المقاربة مشروع تنقيح مجلة الشغل أو بعض الأحكام منها، حسب قوله.
كما اكد أن الواجب الوطني يقتضي أن تكون هذه المقاربة مختلفة تمامًا عن المقاربات التي وردت في عدد من مشاريع النصوص وجاءت منقوصة ومشوهة، وفق تعبيره.
وقال : "سيتم وضع هذا المشروع الذي تم العمل عليه آناء الليل وأطراف النهار لإعادة صياغة جملة من الأحكام التي وردت فيه حتى يغيب نهائيا عن الإستعمال مصطلح المنالة.. كما انقرضت في وقت من الأوقات بعض أصناف الحيوانات".
وشدد على ضرورة ان تنقرض هذه المصطلحات من تشريعاتنا لأن مصطلح المناولة شكل من أشكال الرقّ المقنع..، مضيفا: "حتى يتم أيضا وضع حد للعقود المحدودة في الزمن إلا في الحالات الإستثناية".
