في خطوة جديدة لحماية صحة الفتيات، أدرجت تونس رسميًا لقاح فيروس الورم الحليمي البشري (HPV) في الرزنامة الوطنية للتلقيح، وهو اللقاح الذي يقي من سرطان عنق الرحم، أحد أكثر السرطانات انتشارًا بين النساء.
لماذا هذا اللقاح مهم؟
ويعدّ اللقاح مهما لأن سرطان عنق الرحم يمكن الوقاية منه، والتلقيح هو الحل الأمثل لحماية بناتنا منذ الصغر وإنقاذ الأرواح في المستقبل، وفق ما أكدته وزارة الصحة.
من يستفيد من التلقيح؟
يستفيد من التلقيح الفتيات في السنة السادسة ابتدائي (في المدارس العمومية والخاصة) خلال شهري أفريل وماي 2025.
كما يستفيد من هذا التلقيح الفتيات غير المتمدرسات بعمر 12 سنة، وسيتم تلقيحهن في مراكز الصحة الأساسية ابتداءً من أفريل 2025.
هدف الحملة
وتسعى تونس إلى تحقيق تغطية بنسبة 90% من الفتيات بعمر 15 سنة بحلول سنة 2030، وهو أحد الأهداف الرئيسية للاستراتيجية الوطنية للقضاء على سرطان عنق الرحم.
علما ان اللقاح مجاني وآمن، والأولياء مدعوون لحماية بناتهم من اليوم.
في خطوة جديدة لحماية صحة الفتيات، أدرجت تونس رسميًا لقاح فيروس الورم الحليمي البشري (HPV) في الرزنامة الوطنية للتلقيح، وهو اللقاح الذي يقي من سرطان عنق الرحم، أحد أكثر السرطانات انتشارًا بين النساء.
لماذا هذا اللقاح مهم؟
ويعدّ اللقاح مهما لأن سرطان عنق الرحم يمكن الوقاية منه، والتلقيح هو الحل الأمثل لحماية بناتنا منذ الصغر وإنقاذ الأرواح في المستقبل، وفق ما أكدته وزارة الصحة.
من يستفيد من التلقيح؟
يستفيد من التلقيح الفتيات في السنة السادسة ابتدائي (في المدارس العمومية والخاصة) خلال شهري أفريل وماي 2025.
كما يستفيد من هذا التلقيح الفتيات غير المتمدرسات بعمر 12 سنة، وسيتم تلقيحهن في مراكز الصحة الأساسية ابتداءً من أفريل 2025.
هدف الحملة
وتسعى تونس إلى تحقيق تغطية بنسبة 90% من الفتيات بعمر 15 سنة بحلول سنة 2030، وهو أحد الأهداف الرئيسية للاستراتيجية الوطنية للقضاء على سرطان عنق الرحم.
علما ان اللقاح مجاني وآمن، والأولياء مدعوون لحماية بناتهم من اليوم.
