حذّر البريد التونسي، اليوم مستعملي تطبيقة D17 وبطاقاته الإلكترونية من عمليات الصيد والقرصنة عبر صفحات الفايسبوك التي تنتحل صفته، بهدف الإستحواذ على كلمات العبور والرقم السري الخاص بهم، ودعا في بلاغ صادر عنه، إلى مزيد اليقظة، مذكرا أن البريد التونسي لا يطلب هذه المعطيات بأي وسيلة كانت.