مثلت العلاقات التونسية السعودية وآفاق دعمها وتعزيزها في مختلف المجالات العسكرية محور اللّقاء الذي جمع وزير الدفاع الوطني خالد السهيلي يوم أمس الأربعاء 22 جانفي، بمقر الوزارة باللواء طيار ركن حسام بن عبد الله الدامر رئيس هيئة استخبارات وأمن القوات المسلحة السعودية.
ونوّه وزير الدفاع الوطني بالروابط الأخوية المتميّزة التي تجمع البلدين الشقيقين وببرنامج التعاون الثنائي العسكري، مشيدًا بأهمية اللجنة العسكرية المشتركة التونسية السعودية في ضبط محاوره لا سيّما في مجالات التكوين والتدريب وتبادل الزيارات والخبرات ومؤكدًا على ضرورة الارتقاء به إلى مرتبة الشراكة الاستراتيجيّة وتطوير علاقات التعاون لتشمل مجالات جديدة على غرار مقاومة الإرهاب والجريمة المنظمة العابرة للحدود وتبادل الخبرات واستخدامات الذكاء الإصطناعي في المجال العسكري والأمن السيبرني بهدف تطوير القدرات العملياتية بما يستجيب لإنتظارات الطرفين.
من جهته أشاد الضيف بالعلاقات الأخوية المتجذرة التي تربط بين تونس والمملكة العربية السعودية معربًا عن الاستعداد لمواصلة التعاون العسكري والارتقاء به إلى مستويات رفيعة.
مثلت العلاقات التونسية السعودية وآفاق دعمها وتعزيزها في مختلف المجالات العسكرية محور اللّقاء الذي جمع وزير الدفاع الوطني خالد السهيلي يوم أمس الأربعاء 22 جانفي، بمقر الوزارة باللواء طيار ركن حسام بن عبد الله الدامر رئيس هيئة استخبارات وأمن القوات المسلحة السعودية.
ونوّه وزير الدفاع الوطني بالروابط الأخوية المتميّزة التي تجمع البلدين الشقيقين وببرنامج التعاون الثنائي العسكري، مشيدًا بأهمية اللجنة العسكرية المشتركة التونسية السعودية في ضبط محاوره لا سيّما في مجالات التكوين والتدريب وتبادل الزيارات والخبرات ومؤكدًا على ضرورة الارتقاء به إلى مرتبة الشراكة الاستراتيجيّة وتطوير علاقات التعاون لتشمل مجالات جديدة على غرار مقاومة الإرهاب والجريمة المنظمة العابرة للحدود وتبادل الخبرات واستخدامات الذكاء الإصطناعي في المجال العسكري والأمن السيبرني بهدف تطوير القدرات العملياتية بما يستجيب لإنتظارات الطرفين.
من جهته أشاد الضيف بالعلاقات الأخوية المتجذرة التي تربط بين تونس والمملكة العربية السعودية معربًا عن الاستعداد لمواصلة التعاون العسكري والارتقاء به إلى مستويات رفيعة.
