سجّل مخزون المياه بالسدود التونسية، تحسّنا طفيفا ليبلغ 25،7 بالمائة، في حدود 603،069 مليون متر مكعب، مقابل 23،7 بالمائة مسجلة في 1 جانفي 2025، وفق ما نشره اليوم الثلاثاء 14 جانفي 2025 المرصد الوطني للفلاحة.
ورغم هذا التحسن، ما يزال مخزون المياه المتاح، حتى اليوم الثلاثاء، في تراجع سلبي قدره 199،749- مليون م3، مقارنة بالمعدل لنفس اليوم خلال السنوات الثلاث المنقضية، الذي يعادل 802،181 م3.
وبيّنت معطيات المرصد أن مجموع المخزون المتاح يتفاوت من جهة إلى أخرى، لتُسجل سدود الشمال نسبة تصل إلى 29،9 بالمائة (بمخزون يعادل 547،708 مليون م3) في حين سجلت سدود الوسط 10،5 بالمائة من إجمالي المخزون المتاح في السدود( 47،474 مليون م3)، والوطن القبلي بـ 12،8 بالمائة (7،877 ملايين م3).
وتُمثل الأمطار الأخيرة انتعاشة لمخزون المياه في السدود ولمجمل القطاع الفلاحي، وفق ما بيّنه المرصد الوطني للفلاحة، إذ سجلت السدود التونسية تحسنا في الإيرادات من المياه.
سجّل مخزون المياه بالسدود التونسية، تحسّنا طفيفا ليبلغ 25،7 بالمائة، في حدود 603،069 مليون متر مكعب، مقابل 23،7 بالمائة مسجلة في 1 جانفي 2025، وفق ما نشره اليوم الثلاثاء 14 جانفي 2025 المرصد الوطني للفلاحة.
ورغم هذا التحسن، ما يزال مخزون المياه المتاح، حتى اليوم الثلاثاء، في تراجع سلبي قدره 199،749- مليون م3، مقارنة بالمعدل لنفس اليوم خلال السنوات الثلاث المنقضية، الذي يعادل 802،181 م3.
وبيّنت معطيات المرصد أن مجموع المخزون المتاح يتفاوت من جهة إلى أخرى، لتُسجل سدود الشمال نسبة تصل إلى 29،9 بالمائة (بمخزون يعادل 547،708 مليون م3) في حين سجلت سدود الوسط 10،5 بالمائة من إجمالي المخزون المتاح في السدود( 47،474 مليون م3)، والوطن القبلي بـ 12،8 بالمائة (7،877 ملايين م3).
وتُمثل الأمطار الأخيرة انتعاشة لمخزون المياه في السدود ولمجمل القطاع الفلاحي، وفق ما بيّنه المرصد الوطني للفلاحة، إذ سجلت السدود التونسية تحسنا في الإيرادات من المياه.
