مثّل اللقاء الذي جمع محمد علي النفطي، وزير الشؤون الخارجية والهجرة والتونسيين بالخارج، اليوم 29 نوفمبر 2024، سفيرة جمهورية كوبا بتونس Meriem Marinez Laurel، مناسبة تمّ خلالها استعراض واقع وآفاق العلاقات التونسية الكوبية وسُبل تعزيرها وتنويعها بما يتماشى ومصلحة البلدين الصديقين، من خلال تحيين الإطار القانوني المنظم للتعاون الثنائي.
وفي هذا السياق، أكّد الوزير على أهمية استغلال الفرص المتاحة بالنسبة للبلدين على المستوى الاقتصادي وفي المجالات ذات الأولوية على غرار الصحة وصناعة الأدوية والتعليم العالي والرياضة والفلاحة والأسمدة الكيميائية.
من جانبها، أشادت السفيرة بمستوى العلاقات المتميزة والتاريخية التي تجمع البلدين منذ سنة 1959، معربة عن تقدير الحكومة الكوبية للدعم الذي تلقّته من بلادنا على المستوى متعدد الأطراف، وفق ما جاء في بلاغ صادر عن وزارة الشؤون الخارجية والهجرة والتونسيين بالخارج.
كما أعلنت اعتزام السفارة تنظيم تظاهرة ثقافية خلال شهر ديسمبر 2024 في إطار الاحتفال بالذكرى 65 لإقامة العلاقات الدبلوماسية التونسية الكوبية، مجدّدة التأكيد على حرصها على مزيد العمل من أجل تدعيم المشاورات واللقاءات السياسية والارتقاء بالتعاون الثنائي وتنويعه على مختلف الأصعدة وفي جميع المجالات.
مثّل اللقاء الذي جمع محمد علي النفطي، وزير الشؤون الخارجية والهجرة والتونسيين بالخارج، اليوم 29 نوفمبر 2024، سفيرة جمهورية كوبا بتونس Meriem Marinez Laurel، مناسبة تمّ خلالها استعراض واقع وآفاق العلاقات التونسية الكوبية وسُبل تعزيرها وتنويعها بما يتماشى ومصلحة البلدين الصديقين، من خلال تحيين الإطار القانوني المنظم للتعاون الثنائي.
وفي هذا السياق، أكّد الوزير على أهمية استغلال الفرص المتاحة بالنسبة للبلدين على المستوى الاقتصادي وفي المجالات ذات الأولوية على غرار الصحة وصناعة الأدوية والتعليم العالي والرياضة والفلاحة والأسمدة الكيميائية.
من جانبها، أشادت السفيرة بمستوى العلاقات المتميزة والتاريخية التي تجمع البلدين منذ سنة 1959، معربة عن تقدير الحكومة الكوبية للدعم الذي تلقّته من بلادنا على المستوى متعدد الأطراف، وفق ما جاء في بلاغ صادر عن وزارة الشؤون الخارجية والهجرة والتونسيين بالخارج.
كما أعلنت اعتزام السفارة تنظيم تظاهرة ثقافية خلال شهر ديسمبر 2024 في إطار الاحتفال بالذكرى 65 لإقامة العلاقات الدبلوماسية التونسية الكوبية، مجدّدة التأكيد على حرصها على مزيد العمل من أجل تدعيم المشاورات واللقاءات السياسية والارتقاء بالتعاون الثنائي وتنويعه على مختلف الأصعدة وفي جميع المجالات.