إشترك في النسخة الرقمية لجريدة الصباح و LE TEMPS

وزير الخارجية يتحادث مع المُمثل السامي لتحالف الحضارات التابع للأمم المتحدة

في إطار مشاركته في أشغال المنتدى العالمي العاشر لمنظمة الأمم المتحدة لتحالف الحضارات، المنعقد يومي 26 و27 نوفمبر 2024 بالبرتغال، كانت لمحمد علي النفطي، وزير الشؤون الخارجية والهجرة والتونسيين بالخارج، لقاءات مع كلّ من أحمد عطاف، وزير الدولة، وزير الشؤون الخارجية والهجرة والجالية الوطنية بالخارج والشؤون الافريقية الجزائري، و Paulo Rangel، وزير الدولة والشؤون الخارجية البرتغالي، وعباس عراقجي، وزير الخارجية الايراني.

وشكّلت هذه اللقاءات مناسبة تمّ خلالها التداول بخصوص محور المنتدى من جهة، وسبل تطوير العلاقات الثنائية في أفق الاستحقاقات المقبلة المتفق حولها، من أجل مزيد تطوير مجالات التعاون والإرتقاء بها إلى أعلى المستويات، من جهة ثانية، وفق ما جاء في بلاغ صادر عن وزارة الشؤون الخارجية.
كما أجرى الوزير محادثة مع "ميغال أنجيل موراتينوس"، الممثل السامي لتحالف الحضارات التابع للأمم المتحدة، تمّ خلالها التأكيد على أهمية تعزيز هذه الآلية التي تدعمها تونس باعتبارها تُسهم في إشاعة قيم الأمن والسلم والتسامح والحوار البنّاء، ونبذ مظاهر التهميش والإقصاء والاسلاموفيبيا، وتجسّد قوة ناعمة للتصدّي للعنف والتشدّد وكافة مظاهر الارهاب.
 
 
وزير الخارجية يتحادث مع المُمثل السامي لتحالف الحضارات التابع للأمم المتحدة

في إطار مشاركته في أشغال المنتدى العالمي العاشر لمنظمة الأمم المتحدة لتحالف الحضارات، المنعقد يومي 26 و27 نوفمبر 2024 بالبرتغال، كانت لمحمد علي النفطي، وزير الشؤون الخارجية والهجرة والتونسيين بالخارج، لقاءات مع كلّ من أحمد عطاف، وزير الدولة، وزير الشؤون الخارجية والهجرة والجالية الوطنية بالخارج والشؤون الافريقية الجزائري، و Paulo Rangel، وزير الدولة والشؤون الخارجية البرتغالي، وعباس عراقجي، وزير الخارجية الايراني.

وشكّلت هذه اللقاءات مناسبة تمّ خلالها التداول بخصوص محور المنتدى من جهة، وسبل تطوير العلاقات الثنائية في أفق الاستحقاقات المقبلة المتفق حولها، من أجل مزيد تطوير مجالات التعاون والإرتقاء بها إلى أعلى المستويات، من جهة ثانية، وفق ما جاء في بلاغ صادر عن وزارة الشؤون الخارجية.
كما أجرى الوزير محادثة مع "ميغال أنجيل موراتينوس"، الممثل السامي لتحالف الحضارات التابع للأمم المتحدة، تمّ خلالها التأكيد على أهمية تعزيز هذه الآلية التي تدعمها تونس باعتبارها تُسهم في إشاعة قيم الأمن والسلم والتسامح والحوار البنّاء، ونبذ مظاهر التهميش والإقصاء والاسلاموفيبيا، وتجسّد قوة ناعمة للتصدّي للعنف والتشدّد وكافة مظاهر الارهاب.
 
 

  Conception & Réalisation  Alpha Studios Copyright © 2023  assabahnews