قال أنور قرقاش، المستشار الدبلوماسي للرئيس الاماراتي، خلال لقاء جمعه برئيس الجمهورية قيس سعيد أنه نقل رسالة خطية لرئيس الدولة من خليفة بن زايد آل نهيان.
وأكد قرقاش أنه يثمن العلاقة التاريخية التي تجمع الامارات بتونس وأنه استمع الى تقدير سعيد الكبير لتجربة الامارات وتقديره الدور التاريخي للراحل زايد بن سلطان آل نهيان الذي جمعه مع تونس الكثير من المآثر والمواقف والذكريات الطيبة.
واعتبر أن علاقة توسن بالامارات علاقة حية وايجابية، مشيرا الى أنه يعمل في الامارات 25 ألف تونسي وهي جالية حية ايجابية مبدعة ويمثلون "ما نراه في تونس والتي عرفت دائما بارثها التاريخي وقدراتها التاريخية"
كما اطلع على الوضع الحالي في تونس وعلى جهود سعيد المنصبة لحماية الدولة ومشاريعها لتعزيز كفاءة الدولة من واقع الخدمات المقدمة والتصدي للمشهد الاقتصادي والجائحة الصحية.
وأبرز أنها بلا شك أجندا طموحة وتأتي من الموقع الرئاسي التي ترى أن دورها السياسي مهم ودورها الأخلافي في هذه المرحلة بنفس الأهمية وهو ما تثمنه الامارات وتدعمه وترى أن أهل مكة أدرى بشعابها، لكنها كدولة صديقة وشقيقة لتونس لها تاريخ طويل من العلاقات مع تونس تساند الدولة التونسية وتساند الرئيس التونسية في هذه الاجندا الايجابية.
وأضاف: "لا يخفي ونحن نرقب المشهد العربي بصورة عامة ندرك كم هو مهم الحفاظ على الدولة والحفاظ على مؤسسات الدولة ومكتسباتها ومهم الخدمات التي تقدم الى مواطني الدولة الوطنية.
وتابع بالقول: "سعيد بوجودي هنا في تونس وأنا على ثقة بأن رئيس الجمهورية هو ضمن تاريخه الشخصي الدستوري قادر حقيقة على عبور هذه المرحلة بنجاح من خلال الدستور والأطر التي تحافظ على الدولة"
قال أنور قرقاش، المستشار الدبلوماسي للرئيس الاماراتي، خلال لقاء جمعه برئيس الجمهورية قيس سعيد أنه نقل رسالة خطية لرئيس الدولة من خليفة بن زايد آل نهيان.
وأكد قرقاش أنه يثمن العلاقة التاريخية التي تجمع الامارات بتونس وأنه استمع الى تقدير سعيد الكبير لتجربة الامارات وتقديره الدور التاريخي للراحل زايد بن سلطان آل نهيان الذي جمعه مع تونس الكثير من المآثر والمواقف والذكريات الطيبة.
واعتبر أن علاقة توسن بالامارات علاقة حية وايجابية، مشيرا الى أنه يعمل في الامارات 25 ألف تونسي وهي جالية حية ايجابية مبدعة ويمثلون "ما نراه في تونس والتي عرفت دائما بارثها التاريخي وقدراتها التاريخية"
كما اطلع على الوضع الحالي في تونس وعلى جهود سعيد المنصبة لحماية الدولة ومشاريعها لتعزيز كفاءة الدولة من واقع الخدمات المقدمة والتصدي للمشهد الاقتصادي والجائحة الصحية.
وأبرز أنها بلا شك أجندا طموحة وتأتي من الموقع الرئاسي التي ترى أن دورها السياسي مهم ودورها الأخلافي في هذه المرحلة بنفس الأهمية وهو ما تثمنه الامارات وتدعمه وترى أن أهل مكة أدرى بشعابها، لكنها كدولة صديقة وشقيقة لتونس لها تاريخ طويل من العلاقات مع تونس تساند الدولة التونسية وتساند الرئيس التونسية في هذه الاجندا الايجابية.
وأضاف: "لا يخفي ونحن نرقب المشهد العربي بصورة عامة ندرك كم هو مهم الحفاظ على الدولة والحفاظ على مؤسسات الدولة ومكتسباتها ومهم الخدمات التي تقدم الى مواطني الدولة الوطنية.
وتابع بالقول: "سعيد بوجودي هنا في تونس وأنا على ثقة بأن رئيس الجمهورية هو ضمن تاريخه الشخصي الدستوري قادر حقيقة على عبور هذه المرحلة بنجاح من خلال الدستور والأطر التي تحافظ على الدولة"