أشرفت حسنة جيب الله كاتبة الدولة لدى وزيـر التشغيـل والتكويـن المهنـي المكلّفة بالشركات الأهلية رفقة محمد سالم زلامة معتمد سليمان ورئيس المجلس الجهوي المنتخب ورئيس المجلس المحلي للتنمية، يوم الجمعة 27 سبتمبر 2024 على دخول الشركة الاهلية الجهوية للتمويل والتأمين التعاوني والإحياء الفلاحي بمعتمدية سليمان طور النشاط.
وإطّلعت كاتبة الدولة رفقة معتمد سليمان والإطارات المرافقة من الوزارة والوكالة الوطنية للتشغيل والعمل المستقل والمدير الجهوي للتشغيل والتكوين المهني والاطارات الجهوية والمحلية، بمقر الشركة على المعدّات والتجهيزات الفلاحية التي قامت الشركة باقتنائها.
وتمّ بالمناسبة تنظيم جلسة عمل، قدّمت خلالها الشركة عرضا شاملا لمختلف مراحل التأسيس وبرنامج نشاطها وبرنامجها المستقبلي والمتمثل في تثمين الزيتون والنباتات الغابية ومنتوجات النحل، هذا كما تمّ الاصغاء إلى مشاغل الشركة وتطلعاتها بالإضافة إلى مشاغل بعض الشركات الاهلية الأخرى الحاضرة وخاصة الصعوبات والاشكاليات التي تعترضهم.
وأكّدت كاتبة الدّولة على أنّ إحداث الشركات الأهلية هو خيار وطني يندرج في إطار التأسيس لإرساء مقاربة تنموية جديدة تهدف إلى تغيير الواقع الاقتصادي والإجتماعي على المستويين المحلي والجهوي، مُضيفة أنّ هذه المقاربة لا تُلغي ولا تتعارض مع بقية مقاربات ومشاريع الاستثمار الموجودة، مُنوّهة بمجهودات كلّ المتدخلين جهويا ومحليا وخاصة هياكل الدعم والمساندة لتكوين وتمويل ومرافقة الشركات الأهلية من بداية إجراءات التأسيس إلى حين الدخول طور النّشاط ومساعدتها لتجاوز كلّ الصّعوبات التي قد تعترض مجالس إداراتها بهدف دفع الاستثمار وتحقيق التنمية الشاملة والعادلة.
أشرفت حسنة جيب الله كاتبة الدولة لدى وزيـر التشغيـل والتكويـن المهنـي المكلّفة بالشركات الأهلية رفقة محمد سالم زلامة معتمد سليمان ورئيس المجلس الجهوي المنتخب ورئيس المجلس المحلي للتنمية، يوم الجمعة 27 سبتمبر 2024 على دخول الشركة الاهلية الجهوية للتمويل والتأمين التعاوني والإحياء الفلاحي بمعتمدية سليمان طور النشاط.
وإطّلعت كاتبة الدولة رفقة معتمد سليمان والإطارات المرافقة من الوزارة والوكالة الوطنية للتشغيل والعمل المستقل والمدير الجهوي للتشغيل والتكوين المهني والاطارات الجهوية والمحلية، بمقر الشركة على المعدّات والتجهيزات الفلاحية التي قامت الشركة باقتنائها.
وتمّ بالمناسبة تنظيم جلسة عمل، قدّمت خلالها الشركة عرضا شاملا لمختلف مراحل التأسيس وبرنامج نشاطها وبرنامجها المستقبلي والمتمثل في تثمين الزيتون والنباتات الغابية ومنتوجات النحل، هذا كما تمّ الاصغاء إلى مشاغل الشركة وتطلعاتها بالإضافة إلى مشاغل بعض الشركات الاهلية الأخرى الحاضرة وخاصة الصعوبات والاشكاليات التي تعترضهم.
وأكّدت كاتبة الدّولة على أنّ إحداث الشركات الأهلية هو خيار وطني يندرج في إطار التأسيس لإرساء مقاربة تنموية جديدة تهدف إلى تغيير الواقع الاقتصادي والإجتماعي على المستويين المحلي والجهوي، مُضيفة أنّ هذه المقاربة لا تُلغي ولا تتعارض مع بقية مقاربات ومشاريع الاستثمار الموجودة، مُنوّهة بمجهودات كلّ المتدخلين جهويا ومحليا وخاصة هياكل الدعم والمساندة لتكوين وتمويل ومرافقة الشركات الأهلية من بداية إجراءات التأسيس إلى حين الدخول طور النّشاط ومساعدتها لتجاوز كلّ الصّعوبات التي قد تعترض مجالس إداراتها بهدف دفع الاستثمار وتحقيق التنمية الشاملة والعادلة.
