عبر عدد من اهالي المكناسي عن استيائهم من بلدية المكان التي عمد القائمون عليها على عدم احترام القانون و التراتيب البلديّة و سياسات الدّولة و ذلك من خلال اعتداء البلديّة على أرض هي على ملك أصحابها الغائبين عن المكان بحكم عملهم في العاصمة و تحويل جزء منها إلى مصبّ لنفايات المدينة علما و أنّ هذا المصبً الواقع في حدود الأرض المذكورة والتي من المفترض أن تكون محميّة بقوّة القانون .
و قد اكد بعضهم أن الأمر وصل إلى حد حرق أشجار زيتون تابعة لأصحاب الأرض المتاخمة في سابقة خطيرة جعلت مالكي الأرض يتوجّسون خيفة من خسارة زياتينهم و التي تعود لأكثر من سبعين عاما و ما يرتبط بذلك من علاقة أصحاب الأرض بأرضهم.
تجاوزات على كلّ الأصعدة واعتداء صارخ على حقّ الملكيًة و الذي يعتبر في المنظومة التشريعية التونسية حقّ جامع و مانع و دائم .
ويبدو أنً وزارة الإشراف لا تعلم بهذه الاعتداءات الخطيرة في وقت أصبح لزاما الدفاع عن أصحاب الحقّ عبر إيصال صوتهم للقائمين على حسن تنفيذ التراتيب البلديًة و والدفاع عن قوانين الدّولة وسمعتها التي يعبث بها القائمون على بلديّة المكناسي.
وتجدر الملاحظة انه تمّ إعلام عمدة المكان و أعوان البلديّة و الكاتبة العامّة مرارا و تكرارا و لم يحرّكوا ساكنا لإيقاف هذه التجاوزات و الاعتداء الواضح على ممتلكات الاهالي.
عبر عدد من اهالي المكناسي عن استيائهم من بلدية المكان التي عمد القائمون عليها على عدم احترام القانون و التراتيب البلديّة و سياسات الدّولة و ذلك من خلال اعتداء البلديّة على أرض هي على ملك أصحابها الغائبين عن المكان بحكم عملهم في العاصمة و تحويل جزء منها إلى مصبّ لنفايات المدينة علما و أنّ هذا المصبً الواقع في حدود الأرض المذكورة والتي من المفترض أن تكون محميّة بقوّة القانون .
و قد اكد بعضهم أن الأمر وصل إلى حد حرق أشجار زيتون تابعة لأصحاب الأرض المتاخمة في سابقة خطيرة جعلت مالكي الأرض يتوجّسون خيفة من خسارة زياتينهم و التي تعود لأكثر من سبعين عاما و ما يرتبط بذلك من علاقة أصحاب الأرض بأرضهم.
تجاوزات على كلّ الأصعدة واعتداء صارخ على حقّ الملكيًة و الذي يعتبر في المنظومة التشريعية التونسية حقّ جامع و مانع و دائم .
ويبدو أنً وزارة الإشراف لا تعلم بهذه الاعتداءات الخطيرة في وقت أصبح لزاما الدفاع عن أصحاب الحقّ عبر إيصال صوتهم للقائمين على حسن تنفيذ التراتيب البلديًة و والدفاع عن قوانين الدّولة وسمعتها التي يعبث بها القائمون على بلديّة المكناسي.
وتجدر الملاحظة انه تمّ إعلام عمدة المكان و أعوان البلديّة و الكاتبة العامّة مرارا و تكرارا و لم يحرّكوا ساكنا لإيقاف هذه التجاوزات و الاعتداء الواضح على ممتلكات الاهالي.