في إطار حماية الشريط الساحلي ، انطلقت اشغال ترميم وإعادة تهيئة سور شاطىء باريس الصغيرة بمدينة قليبية من ولاية نابل.
المشروع ممول من طرف بلدية المكان والوكالة الوطنية لحماية الشريط الساحلي ومن المنتظر أن تنتهي اشغاله قبل بداية جوان المقبل وحلول فصل الصيف الذي يشهد توافد جموع المصطافين من الداخل والخارج باعتبار أن قليبية وجهة سياحية جاذبة.
ينتظر أن توسع وكالة حماية الشريط الساحلي عنايتها بالشريط الساحلي ببقية شواطئ جهة الوطن القبلي خاصة الحمامات التي تضم 32 كلم شواطئ تضررت من زحف البحر على اليابسة وابتلعت شواطئ كانت في الماضي البعيد والقريب قبلة للمصطافين ويعتبر شاطىء الياسمينة نموذجا.
كمال الطرابلسي
في إطار حماية الشريط الساحلي ، انطلقت اشغال ترميم وإعادة تهيئة سور شاطىء باريس الصغيرة بمدينة قليبية من ولاية نابل.
المشروع ممول من طرف بلدية المكان والوكالة الوطنية لحماية الشريط الساحلي ومن المنتظر أن تنتهي اشغاله قبل بداية جوان المقبل وحلول فصل الصيف الذي يشهد توافد جموع المصطافين من الداخل والخارج باعتبار أن قليبية وجهة سياحية جاذبة.
ينتظر أن توسع وكالة حماية الشريط الساحلي عنايتها بالشريط الساحلي ببقية شواطئ جهة الوطن القبلي خاصة الحمامات التي تضم 32 كلم شواطئ تضررت من زحف البحر على اليابسة وابتلعت شواطئ كانت في الماضي البعيد والقريب قبلة للمصطافين ويعتبر شاطىء الياسمينة نموذجا.