تحت اشراف المندوبية الجهوية للشباب والرياضة والإدماج المهني ببنزرت ينظم راديو واب دار الشباب راس الجبل بمركز التربصات والاصطياف و التخييم بشاطئ مامي انطلاقا من يوم الغد الاربعاء 22 ديسمبر والى غاية السبت القادم الملتقى الجهوي لإعلام القرب تحت شعار " الاعلام و التنمية و التشغيل ".
وحسب منسقة الملتقى كوثر حريز فان التظاهرة التي سيواكبها ممثل عن وزارة التكوين المهني والتشغيل ، واخصائي نفساني وأعضاء من جمعية خلق و ابداع من اجل التنمية والتشغيل براس الجبل موجهة لمنتسبي دور الشباب براس الجبل ، والماتلين ،و منزل جميل ، وجرزونة ، وبنزرت المدينة و منزل بورقيبة و تتضمن ورشات تكوينية في اعداد وتقديم البرامج الحوارية والتقارير الاذاعية لتسليط الضوء على مشاكل القرب مما يوجه جهود التدخلات المحلية والجهوية وحتى المركزية لمكامن الخلل اضافة الى تثمين الاقتصاد الاجتماعي التضامني ، ودعم التنمية الثقافية وتطوير قدرات الإعلاميين الشبان على ملامسة واقع الفئات الهشة وطرق التعامل خاصة مع اقرانهم للحد من انتشار السلوكيات المحفوفة بالمخاطر باستعمال تقنية المثقف النظير القادر على التشخيص السليم و انتقاء المقاربات والأدوات اللازمة للتواصل مع الوضعيات المتكشفة وما يليها من ضبط طرق التدخل سواء بالمرافقة لاتخاذ المبادرات المؤدية الى تغيير تدريجي للسلوك او التوجيه لمراكز الاستماع ، والاطباء والأخصائيين النفسانيين او الارشاد الى مراكز التكوين المهني والتشغيل التي مكنت حسب قصص النجاح التي ستعرض خلال الملتقى من تغيير واقع عدد من الشبان نحو الافضل.
ساسي الطرابلسي
تحت اشراف المندوبية الجهوية للشباب والرياضة والإدماج المهني ببنزرت ينظم راديو واب دار الشباب راس الجبل بمركز التربصات والاصطياف و التخييم بشاطئ مامي انطلاقا من يوم الغد الاربعاء 22 ديسمبر والى غاية السبت القادم الملتقى الجهوي لإعلام القرب تحت شعار " الاعلام و التنمية و التشغيل ".
وحسب منسقة الملتقى كوثر حريز فان التظاهرة التي سيواكبها ممثل عن وزارة التكوين المهني والتشغيل ، واخصائي نفساني وأعضاء من جمعية خلق و ابداع من اجل التنمية والتشغيل براس الجبل موجهة لمنتسبي دور الشباب براس الجبل ، والماتلين ،و منزل جميل ، وجرزونة ، وبنزرت المدينة و منزل بورقيبة و تتضمن ورشات تكوينية في اعداد وتقديم البرامج الحوارية والتقارير الاذاعية لتسليط الضوء على مشاكل القرب مما يوجه جهود التدخلات المحلية والجهوية وحتى المركزية لمكامن الخلل اضافة الى تثمين الاقتصاد الاجتماعي التضامني ، ودعم التنمية الثقافية وتطوير قدرات الإعلاميين الشبان على ملامسة واقع الفئات الهشة وطرق التعامل خاصة مع اقرانهم للحد من انتشار السلوكيات المحفوفة بالمخاطر باستعمال تقنية المثقف النظير القادر على التشخيص السليم و انتقاء المقاربات والأدوات اللازمة للتواصل مع الوضعيات المتكشفة وما يليها من ضبط طرق التدخل سواء بالمرافقة لاتخاذ المبادرات المؤدية الى تغيير تدريجي للسلوك او التوجيه لمراكز الاستماع ، والاطباء والأخصائيين النفسانيين او الارشاد الى مراكز التكوين المهني والتشغيل التي مكنت حسب قصص النجاح التي ستعرض خلال الملتقى من تغيير واقع عدد من الشبان نحو الافضل.