قام صباح اليوم الأربعاء 10 نوفمبر أعضاء وهيئة جمعية " أكودة زمان " بالتنقّل إلى عدد من المؤسسات التربوية بالمدينة حيث قاموا باستقبال الإطار التربوي بكل من المدرسة الإعدادية لطفي قرطاس وإعدادية جمال عبد الجليل والمعهد الثانوي سالم بن حميدة في بباقات الورود في حركة وإن كانت رمزية في ظاهرها فإنها تضمّنت في طيّاتها عديد عبارات الثناء والتقدير والعرفان بالجميل للمدرسين وهو ما كان له الوقع النفسي لدى الإطار التربوي والإداري بالمؤسسات التربوية والحافز المعنوي للمضيّ قدما في استكمال مشوار إنارة العقول وتعزيز التّحصيل العلمي للتلميذ الذي يبقى في كل الأحوال محور العملية التربوية والتعليمية ويظل ّ المربي دائما وأبدا يشد ّ أزره ويعاضده ليكون له خير سند ، وأن ما تشهده المؤسسات التربوية من حالات اعتداء على المربين والإطار الإداري ليست إلا حالات معزولة ومدانة من الجميع وجب حسن تشخيصها والوقوف على أسبابها والعمل على تحصين علاقة التلميذ بالمربي من كل ما يمكن أن يصيبها ويكدّر صفوها ونقاءها بما يجعل من مقولة " من علّمني حرفا ،صرت له عبدا " شعارا حقيقيا نجد صداه في علاقة التلميذ بأستاذه.
أنور
قام صباح اليوم الأربعاء 10 نوفمبر أعضاء وهيئة جمعية " أكودة زمان " بالتنقّل إلى عدد من المؤسسات التربوية بالمدينة حيث قاموا باستقبال الإطار التربوي بكل من المدرسة الإعدادية لطفي قرطاس وإعدادية جمال عبد الجليل والمعهد الثانوي سالم بن حميدة في بباقات الورود في حركة وإن كانت رمزية في ظاهرها فإنها تضمّنت في طيّاتها عديد عبارات الثناء والتقدير والعرفان بالجميل للمدرسين وهو ما كان له الوقع النفسي لدى الإطار التربوي والإداري بالمؤسسات التربوية والحافز المعنوي للمضيّ قدما في استكمال مشوار إنارة العقول وتعزيز التّحصيل العلمي للتلميذ الذي يبقى في كل الأحوال محور العملية التربوية والتعليمية ويظل ّ المربي دائما وأبدا يشد ّ أزره ويعاضده ليكون له خير سند ، وأن ما تشهده المؤسسات التربوية من حالات اعتداء على المربين والإطار الإداري ليست إلا حالات معزولة ومدانة من الجميع وجب حسن تشخيصها والوقوف على أسبابها والعمل على تحصين علاقة التلميذ بالمربي من كل ما يمكن أن يصيبها ويكدّر صفوها ونقاءها بما يجعل من مقولة " من علّمني حرفا ،صرت له عبدا " شعارا حقيقيا نجد صداه في علاقة التلميذ بأستاذه.