تواصل الفرق الطبية التونسية في المؤسسات الاستشفائية العمومية تحقيق إنجازات بارزة في مختلف التخصصات، حيث شهد هذا الأسبوع نجاحاً جديداً في مجال طب الأعصاب، وذلك من خلال أول تدخل باستخدام تقنيات الطب البعادي.
وتمثّل هذا النجاح في إجراء عملية إزالة جلطة دماغية إقفارية عبر الحقن الوريدي لمنشط "Plasminogène" لمريض يبلغ من العمر 59 عاماً، تحت إشراف الدكتور أيمن اللموشي، رئيس قسم التخدير والإنعاش بالمستشفى الجهوي بتوزر، وبالتعاون مع قسم التصوير الطبي بالمستشفى الجامعي الرابطة برئاسة حبيبة الميزوني، وقسم طب الأعصاب بالمستشفى الجامعي الحبيب بورقيبة بصفاقس برئاسة مريم دمق.
هذا الإنجاز تم بفضل جهود الفرق الطبية وشبه الطبية التي ساهمت في هذه العملية من خلال تعاون مشترك بين مجموعة من الأطباء من تخصصات مختلفة، في إطار الشراكة بين المستشفى الجهوي بتوزر والمستشفى الجامعي الرابطة والمستشفى الجامعي الحبيب بورقيبة بصفاقس.
ويأتي هذا التعاون كجزء من شراكة مستمرة بين المؤسسات الاستشفائية في تونس، لتعزيز قدرات القطاع الصحي وتقديم أفضل الخدمات في مختلف الاختصاصات والمناطق.
تواصل الفرق الطبية التونسية في المؤسسات الاستشفائية العمومية تحقيق إنجازات بارزة في مختلف التخصصات، حيث شهد هذا الأسبوع نجاحاً جديداً في مجال طب الأعصاب، وذلك من خلال أول تدخل باستخدام تقنيات الطب البعادي.
وتمثّل هذا النجاح في إجراء عملية إزالة جلطة دماغية إقفارية عبر الحقن الوريدي لمنشط "Plasminogène" لمريض يبلغ من العمر 59 عاماً، تحت إشراف الدكتور أيمن اللموشي، رئيس قسم التخدير والإنعاش بالمستشفى الجهوي بتوزر، وبالتعاون مع قسم التصوير الطبي بالمستشفى الجامعي الرابطة برئاسة حبيبة الميزوني، وقسم طب الأعصاب بالمستشفى الجامعي الحبيب بورقيبة بصفاقس برئاسة مريم دمق.
هذا الإنجاز تم بفضل جهود الفرق الطبية وشبه الطبية التي ساهمت في هذه العملية من خلال تعاون مشترك بين مجموعة من الأطباء من تخصصات مختلفة، في إطار الشراكة بين المستشفى الجهوي بتوزر والمستشفى الجامعي الرابطة والمستشفى الجامعي الحبيب بورقيبة بصفاقس.
ويأتي هذا التعاون كجزء من شراكة مستمرة بين المؤسسات الاستشفائية في تونس، لتعزيز قدرات القطاع الصحي وتقديم أفضل الخدمات في مختلف الاختصاصات والمناطق.