سجل احتياطي تونس من العملة الصعبة ، اليوم ، ارتفاعا غير مسبوق خلال السنة الجارية ليبلغ 119 يوم توريد، بقيمة 26.3 مليار دينار بإرتفاع 19 يوم عن نفس الفترة من سنة 2023 ، تزامن مع تراجع هام في العجز التجاري ، واستقرار قيمة الدينار التونسي أمام العملات الأجنبية، وخاصة الدولار الامريكي ، والذي يعد العملة الاساسية لخلاص تونس لاحتياجاتها الخارجية ، وسط توقعات بإستمرار الازمة على اقتصاديات الدول ، التي تواجه تحديات اقتصادية كبيرة، خصوصا مع تصاعد الحرب الاسرائيلية على غزة ، والحرب الروسية الأوكرانية.
وتخطت قدرة احتياطيات النقد الأجنبي لدى البنك المركزي التونسي على تغطية واردات تونس، بداية من 24 جوان 2023 ليبلغ 100 يوم في ظل توفر إحياطيات نقدية اجنبية بقيمة 23.1 مليار دينار، أي بارتفاع بيومين بعد أن كان في مستوى 98 يوما مطلع شهر جوان الماضي.
سجل احتياطي تونس من العملة الصعبة ، اليوم ، ارتفاعا غير مسبوق خلال السنة الجارية ليبلغ 119 يوم توريد، بقيمة 26.3 مليار دينار بإرتفاع 19 يوم عن نفس الفترة من سنة 2023 ، تزامن مع تراجع هام في العجز التجاري ، واستقرار قيمة الدينار التونسي أمام العملات الأجنبية، وخاصة الدولار الامريكي ، والذي يعد العملة الاساسية لخلاص تونس لاحتياجاتها الخارجية ، وسط توقعات بإستمرار الازمة على اقتصاديات الدول ، التي تواجه تحديات اقتصادية كبيرة، خصوصا مع تصاعد الحرب الاسرائيلية على غزة ، والحرب الروسية الأوكرانية.
وتخطت قدرة احتياطيات النقد الأجنبي لدى البنك المركزي التونسي على تغطية واردات تونس، بداية من 24 جوان 2023 ليبلغ 100 يوم في ظل توفر إحياطيات نقدية اجنبية بقيمة 23.1 مليار دينار، أي بارتفاع بيومين بعد أن كان في مستوى 98 يوما مطلع شهر جوان الماضي.