ينظم المجلس الأعلى لرجال الأعمال التونسيين الليبيين من 23 إلى 26 نوفمبر بجزيرة جربة أشغال الملتقى الدولي الثالث لرواد الأعمال تحت شعار " ٱفاق الاستثمار في تونس و دول الجوار " .
و يفتتح المؤتمر صباح الجمعة 24نوفمبر باشراف نائب رئيس الحكومة الليبية و وزير الصحة الليبي و رئيس جهاز تنمية الجنوب رمضان بوجناح بحضور ممثلين عن الوزارات و الغرف التجارية و الإقتصادية بتونس و ليبيا و الجزائر و بمشاركة أكثر من 100مؤسسة إقتصادية تونسية و أجنبية في أهم القطاعات الاقتصادية من ذلك البناء و المقاولات و الطاقات البديلة و رسكلة النفايات و الصحة و الخدمات اللوجيستية.
و يتناول الملتقى في يومه الأول قوانين الاستثمار في تونس و ليبيا و الجزائر و يناقش إمكانيات تطويرها
ورفع مقترحات وتوصيات الملتقى الى الحكومات و البرلمانات.
و ستمثل أشغال الملتقى فرصة للمؤسسات التونسية خاصة للإطلاع عن أهم مشاريع الاستثمار و البينة التحتية المبرمجة في إطار مرحلة إعادة إعمار و بناء ليبيا .
بالإضافة إلى الفرصة الممكنة للاستثمار المشترك و تطوير الشراكات الثنائية و الثلاثية بين المؤسسات التونسية و الليبية و الجزائرية و المشاركة الفعالة في مرحلة إعادة الإعمار هذه .
وستخصص بقية أشغال الملتقى في يومه الثاني و الختامي لعقد القاءات الثنائية بين مختلف الشركات الحاضرة لمناقشة اتفاقيات الشراكة الممكنة.
ينظم المجلس الأعلى لرجال الأعمال التونسيين الليبيين من 23 إلى 26 نوفمبر بجزيرة جربة أشغال الملتقى الدولي الثالث لرواد الأعمال تحت شعار " ٱفاق الاستثمار في تونس و دول الجوار " .
و يفتتح المؤتمر صباح الجمعة 24نوفمبر باشراف نائب رئيس الحكومة الليبية و وزير الصحة الليبي و رئيس جهاز تنمية الجنوب رمضان بوجناح بحضور ممثلين عن الوزارات و الغرف التجارية و الإقتصادية بتونس و ليبيا و الجزائر و بمشاركة أكثر من 100مؤسسة إقتصادية تونسية و أجنبية في أهم القطاعات الاقتصادية من ذلك البناء و المقاولات و الطاقات البديلة و رسكلة النفايات و الصحة و الخدمات اللوجيستية.
و يتناول الملتقى في يومه الأول قوانين الاستثمار في تونس و ليبيا و الجزائر و يناقش إمكانيات تطويرها
ورفع مقترحات وتوصيات الملتقى الى الحكومات و البرلمانات.
و ستمثل أشغال الملتقى فرصة للمؤسسات التونسية خاصة للإطلاع عن أهم مشاريع الاستثمار و البينة التحتية المبرمجة في إطار مرحلة إعادة إعمار و بناء ليبيا .
بالإضافة إلى الفرصة الممكنة للاستثمار المشترك و تطوير الشراكات الثنائية و الثلاثية بين المؤسسات التونسية و الليبية و الجزائرية و المشاركة الفعالة في مرحلة إعادة الإعمار هذه .
وستخصص بقية أشغال الملتقى في يومه الثاني و الختامي لعقد القاءات الثنائية بين مختلف الشركات الحاضرة لمناقشة اتفاقيات الشراكة الممكنة.