مع اختلاف أنشطة صناع المحتوى والمؤثرين على منصات التواصل الاجتماعي في تونس لتشمل كل المجالات من تجارة وتنمية بشرية وثقافة ودين وغيرها من خدمات، فان القانون العام التونسي للجباية يحتوي جميع هذه الأصناف مرتبة ومفصلة في جداول ليجد كل صنف ضالته فيه، وباعتبار الصنف الأكثر شيوعا بين الأوساط التونسية، التجارة الإلكترونية، حسب الإحصائيات الرسمية الصادرة عن هياكل الدولة على غرار الهيئة الوطنية للاتصال وإدارة التجارة الالكترونية صلب وزارة التجارة التونسية، فان القانون التونسي الخاص بالمبادلات والتجارة الإلكترونية عدد 83 لسنة 2000 مؤرخ في 9 أوت 2000 سيكون بوصلة هذا القطاع تشريعيا وجبائيا...
وعرف قطاع التجارة الالكترونية نموا مطردا في تونس لترتفع قيمة عمليات الدفع الالكتروني وتصل إلى 831.3 مليون دينار أي ما يعادل 273 مليون دولار، وزاد عدد مواقع التجارة الالكترونية بنسبة 10 بالمائة ليمر من 1436 موقعا، سنة 2021، إلى 1583 موقعا، في 2022. وفق نشرية حديثة حول "مؤشرات المدفوعات في تونس" أصدرها البنك المركزي التونسي..
هذه المواقع الإلكترونية التجارية وجدت في مشاهير "السوشيال ميديا" أفضل وسيلة ترويج لمنتجاتها، حيث استقطبتهم بأعداد كبيرة للاستفادة من شهرتهم ومن عدد متابيعهم على منصات التواصل الاجتماعي.
وفاء بن محمد
مع اختلاف أنشطة صناع المحتوى والمؤثرين على منصات التواصل الاجتماعي في تونس لتشمل كل المجالات من تجارة وتنمية بشرية وثقافة ودين وغيرها من خدمات، فان القانون العام التونسي للجباية يحتوي جميع هذه الأصناف مرتبة ومفصلة في جداول ليجد كل صنف ضالته فيه، وباعتبار الصنف الأكثر شيوعا بين الأوساط التونسية، التجارة الإلكترونية، حسب الإحصائيات الرسمية الصادرة عن هياكل الدولة على غرار الهيئة الوطنية للاتصال وإدارة التجارة الالكترونية صلب وزارة التجارة التونسية، فان القانون التونسي الخاص بالمبادلات والتجارة الإلكترونية عدد 83 لسنة 2000 مؤرخ في 9 أوت 2000 سيكون بوصلة هذا القطاع تشريعيا وجبائيا...
وعرف قطاع التجارة الالكترونية نموا مطردا في تونس لترتفع قيمة عمليات الدفع الالكتروني وتصل إلى 831.3 مليون دينار أي ما يعادل 273 مليون دولار، وزاد عدد مواقع التجارة الالكترونية بنسبة 10 بالمائة ليمر من 1436 موقعا، سنة 2021، إلى 1583 موقعا، في 2022. وفق نشرية حديثة حول "مؤشرات المدفوعات في تونس" أصدرها البنك المركزي التونسي..
هذه المواقع الإلكترونية التجارية وجدت في مشاهير "السوشيال ميديا" أفضل وسيلة ترويج لمنتجاتها، حيث استقطبتهم بأعداد كبيرة للاستفادة من شهرتهم ومن عدد متابيعهم على منصات التواصل الاجتماعي.