قال جمال الكسيبي عضو المعهد العربي لرؤساء المؤسسات ورئيس جامعة البناء والأشغال العامة في الاتحاد التونسي للصناعة والتجارة والصناعات التقليدية في تصريح لـ"الصباح نيوز " أن المشاركات من طرف منظمة الأعراف في أيام المؤسسات المنعقدة في سوسة، كانت بصفة فردية، وأن عدد الحضور من المنظمة نحو 30.
وأفاد الكسيبي بأن هناك العديد من المشاريع المعطلة على غرار المستشفى الجامعي الملك سلمان القيروان، إضافة إلى 5 مستشفيات أغلبها في مناطق داخلية وعلى سبيل الذكر مستشفى بقفصة، مُشيرا إلى أن القيمة الجملية لهذه المشاريع في القطاع الصحي تناهز الـ 2 مليار دينار، من بينها القيمة الأكبر لمستشفى القيروان بـ 400 مليون دينار.
وأكد الكسيبي أن أيام المؤسسة هي أيام دراسية بالأساس وشعارها المؤسسة والأمان.. الحريات والسيادة الوطنية، معتبرا أن أول خطورة للسيادة الاقتصادية هي استقلالية المالية العمومية، والخطوة الثانية التي تليها هي الثقة في المؤسسات التونسية وعدم شيطنتها والتي تبيّن أنها صمدت خلال هذه الأزمات المتالية وتمكّنت من القيام بالتصدير، إلى جانب ضرورة اصلاح وضعية المالية العمومية.
درصاف اللموشي
قال جمال الكسيبي عضو المعهد العربي لرؤساء المؤسسات ورئيس جامعة البناء والأشغال العامة في الاتحاد التونسي للصناعة والتجارة والصناعات التقليدية في تصريح لـ"الصباح نيوز " أن المشاركات من طرف منظمة الأعراف في أيام المؤسسات المنعقدة في سوسة، كانت بصفة فردية، وأن عدد الحضور من المنظمة نحو 30.
وأفاد الكسيبي بأن هناك العديد من المشاريع المعطلة على غرار المستشفى الجامعي الملك سلمان القيروان، إضافة إلى 5 مستشفيات أغلبها في مناطق داخلية وعلى سبيل الذكر مستشفى بقفصة، مُشيرا إلى أن القيمة الجملية لهذه المشاريع في القطاع الصحي تناهز الـ 2 مليار دينار، من بينها القيمة الأكبر لمستشفى القيروان بـ 400 مليون دينار.
وأكد الكسيبي أن أيام المؤسسة هي أيام دراسية بالأساس وشعارها المؤسسة والأمان.. الحريات والسيادة الوطنية، معتبرا أن أول خطورة للسيادة الاقتصادية هي استقلالية المالية العمومية، والخطوة الثانية التي تليها هي الثقة في المؤسسات التونسية وعدم شيطنتها والتي تبيّن أنها صمدت خلال هذه الأزمات المتالية وتمكّنت من القيام بالتصدير، إلى جانب ضرورة اصلاح وضعية المالية العمومية.