تم اليوم الخميس 7 جويلية 2022 بأحد النزل بالعاصمة توقيع عقد تنفيذ مشروع حول " دعم تسريع الانتقال الطاقي بتونس" بين الإدارة العامة للكهرباء والانتقال الطاقي والوكالة الوطنية للتحكم في الطاقة والشركة التونسية للكهرباء والغاز والوكالة الألمانية للتعاون الدولي بإشراف وزيرة الصناعة والمناجم والطاقة السيدة نائلة نويرة القنجي .
وقد تولى التوقيع على هذه الاتفاقية كل من مدير عام الكهرباء والانتقال الطاقي السيد بلحسن شيبوب والرئيس المدير العام للشركة التونسية للكهرباء والغاز السيد هشام عنان ومدير الوكالة الوطنية للتحكم في الطاقة السيد فتحي الحنشي ومديرة قطاع الطاقة والمناخ بالوكالة الألمانية للتعاون الدولي بتونس السيدة تانيا فالر.
ويهدف هذا المشروع إلى التسريع في نسق انجاز أهداف الاستراتيجية الوطنية للانتقال الطاقي في تونس وذلك عبر تحسين الآليات الاستراتيجية والقانونية والإدارية والتقنية، مما يساعد على تحقيق الأهداف المرسومة في أفق سنة 2030 والهادفة إلى انتاج 35 % من الكهرباء من الطاقات المتجددة وتخفيض الطلب على الطاقة الأولية بنسبة 30%هذا الي جانب التقليص من نسبة الكثافة الكربونية وانبعاث الغازات الدفيئة بنسبة 45% بالمقارنة مع سنة 2010.
تم اليوم الخميس 7 جويلية 2022 بأحد النزل بالعاصمة توقيع عقد تنفيذ مشروع حول " دعم تسريع الانتقال الطاقي بتونس" بين الإدارة العامة للكهرباء والانتقال الطاقي والوكالة الوطنية للتحكم في الطاقة والشركة التونسية للكهرباء والغاز والوكالة الألمانية للتعاون الدولي بإشراف وزيرة الصناعة والمناجم والطاقة السيدة نائلة نويرة القنجي .
وقد تولى التوقيع على هذه الاتفاقية كل من مدير عام الكهرباء والانتقال الطاقي السيد بلحسن شيبوب والرئيس المدير العام للشركة التونسية للكهرباء والغاز السيد هشام عنان ومدير الوكالة الوطنية للتحكم في الطاقة السيد فتحي الحنشي ومديرة قطاع الطاقة والمناخ بالوكالة الألمانية للتعاون الدولي بتونس السيدة تانيا فالر.
ويهدف هذا المشروع إلى التسريع في نسق انجاز أهداف الاستراتيجية الوطنية للانتقال الطاقي في تونس وذلك عبر تحسين الآليات الاستراتيجية والقانونية والإدارية والتقنية، مما يساعد على تحقيق الأهداف المرسومة في أفق سنة 2030 والهادفة إلى انتاج 35 % من الكهرباء من الطاقات المتجددة وتخفيض الطلب على الطاقة الأولية بنسبة 30%هذا الي جانب التقليص من نسبة الكثافة الكربونية وانبعاث الغازات الدفيئة بنسبة 45% بالمقارنة مع سنة 2010.