في إطار استراتيجيتها الداعمة للرياضة التونسية، أمضت Ooredoo اتفاقية شراكة مع اللجنة الوطنية الأولمبية التونسية لمدة سنتين وبذلك يواصل المشغّل الأوّل في تونس المضي قدما في استراتيجيته الداعمة للرياضة والقائمة منذ سنوات، من خلال إقران صورته التسويقية بالجامعات الرياضية التونسية والفرق الأولمبية وبصفة عامّة الحركة الرياضية والأولمبية التونسية من أجل تكريس القيم والتألّق.
وهو قرار مدروس خاصة في هذه المرحلة النهائية لتحضيرات رياضيي النخبة للألعاب الأولمبية طوكيو 2020+1.
وقد صرّح منصور راشد الخاطر بالمناسبة: " لقد اخترنا دعم سفرائنا الرياضيين المشاركين في كبرى المنافسات الرياضية الدولية لأهمية الرياضة في تسويق صورة تونس في العالم خاصة خلال هذه الفترة الاستثنائية وسنرافق اللجنة الوطنية الأولمبية التونسية خلال كامل فترة العقد من أجل مساعدة هذه المؤسسة الهامّة على نشر الرياضة والروح الأولمبية لدى الشباب وهي رسالة نعتز بدعمها وفقا لالتزامنا المواطني."
كما صرّح محرز بوصيان رئيس اللجنة الوطنية الأولمبية التونسية بدوره: " نشكر Ooredoo على التزامها تجاه الرياضة التونسية وسنعمل معا على مرافقة رياضيي النخبة خلال الاستحقاقات الرياضية المنتظرة. كما سنسعى سويّا لدعم نشر الثقافة الأولمبية والقيم تكريسًا للدّور الموكول للرياضة والفكر الأولمبي في تحقيق التنمية والسّلم. وأودّ بالمناسبة أن أعبّر عن عميق الإمتنان لـOoredoo لمرافقتنا في هذا النّهج ".
ووفقا لبنود الاتفاقية، يحقّ لشركة Ooredoo استخدام العلامات المميزة وتسميات اللجنة الوطنية الأولمبية التونسية في محاملها الإشهارية والقيام بحملات اتصالية حول الأحداث المرتبطة بالمشاركة التونسية في مختلف الألعاب المقامة تحت إشراف اللجنة الأولمبية الدولية على غرار الألعاب الأولمبية والألعاب الأولمبية للشباب والألعاب المتوسطية والألعاب الإفريقية والألعاب الإفريقية للشباب والألعاب العربية…
كما يحق لشركة Ooredoo استخدام صور الفريق الأولمبي المتكوّن من الرياضيين المشاركين في مختلف التظاهرات المنظمّة تحت إشراف اللجنة الوطنية الأولمبية التونسية.
كما أن اللجنة الوطنية الأولمبية التونسية تفتح صفحة جديدة في إطار مقاربتها التشاركية بإدماج عالم المؤسسات في سعيها إلى ترسيخ أسس المجتمع الرياضي الضامن لتونس أفضل.
في إطار استراتيجيتها الداعمة للرياضة التونسية، أمضت Ooredoo اتفاقية شراكة مع اللجنة الوطنية الأولمبية التونسية لمدة سنتين وبذلك يواصل المشغّل الأوّل في تونس المضي قدما في استراتيجيته الداعمة للرياضة والقائمة منذ سنوات، من خلال إقران صورته التسويقية بالجامعات الرياضية التونسية والفرق الأولمبية وبصفة عامّة الحركة الرياضية والأولمبية التونسية من أجل تكريس القيم والتألّق.
وهو قرار مدروس خاصة في هذه المرحلة النهائية لتحضيرات رياضيي النخبة للألعاب الأولمبية طوكيو 2020+1.
وقد صرّح منصور راشد الخاطر بالمناسبة: " لقد اخترنا دعم سفرائنا الرياضيين المشاركين في كبرى المنافسات الرياضية الدولية لأهمية الرياضة في تسويق صورة تونس في العالم خاصة خلال هذه الفترة الاستثنائية وسنرافق اللجنة الوطنية الأولمبية التونسية خلال كامل فترة العقد من أجل مساعدة هذه المؤسسة الهامّة على نشر الرياضة والروح الأولمبية لدى الشباب وهي رسالة نعتز بدعمها وفقا لالتزامنا المواطني."
كما صرّح محرز بوصيان رئيس اللجنة الوطنية الأولمبية التونسية بدوره: " نشكر Ooredoo على التزامها تجاه الرياضة التونسية وسنعمل معا على مرافقة رياضيي النخبة خلال الاستحقاقات الرياضية المنتظرة. كما سنسعى سويّا لدعم نشر الثقافة الأولمبية والقيم تكريسًا للدّور الموكول للرياضة والفكر الأولمبي في تحقيق التنمية والسّلم. وأودّ بالمناسبة أن أعبّر عن عميق الإمتنان لـOoredoo لمرافقتنا في هذا النّهج ".
ووفقا لبنود الاتفاقية، يحقّ لشركة Ooredoo استخدام العلامات المميزة وتسميات اللجنة الوطنية الأولمبية التونسية في محاملها الإشهارية والقيام بحملات اتصالية حول الأحداث المرتبطة بالمشاركة التونسية في مختلف الألعاب المقامة تحت إشراف اللجنة الأولمبية الدولية على غرار الألعاب الأولمبية والألعاب الأولمبية للشباب والألعاب المتوسطية والألعاب الإفريقية والألعاب الإفريقية للشباب والألعاب العربية…
كما يحق لشركة Ooredoo استخدام صور الفريق الأولمبي المتكوّن من الرياضيين المشاركين في مختلف التظاهرات المنظمّة تحت إشراف اللجنة الوطنية الأولمبية التونسية.
كما أن اللجنة الوطنية الأولمبية التونسية تفتح صفحة جديدة في إطار مقاربتها التشاركية بإدماج عالم المؤسسات في سعيها إلى ترسيخ أسس المجتمع الرياضي الضامن لتونس أفضل.