من أجل "استعادة مشاعر الفخر بفرنسا"، أعلنت وزيرة الموازنة السابقة في عهد نيكولا ساركوزي ورئيسة منطقة إيل-دو- فرانس، فاليري بيكريس، ترشحها رسميا لخوض الانتخابات الرئاسية الفرنسية المقرر إجراؤها في عام 2022. وبهذا الإعلان تعتبر بيكريس ثاني شخصية في حزب الجمهوريين تعلن ترشحها عن اليمين بعد إعلان نظيرها كزافييه برتران ترشحه في مارس.
وفي مقابلة لصحيفة "لو فيغارو" نشرت الخميس على الإنترنت، أعلنت وزيرة المالية السابقة في عهد نيكولا ساركوزي التي تنتمي لحزب "الجمهوريون" اليميني ترشحها للانتخابات الرئاسية عام 2022 من أجل "استعادة مشاعر الفخر بفرنسا".
وقالت بيكريس وهي رئيسة منطقة إيل-دو- فرانس الحالية بعدما أعيد انتخابها في جوان على رأس المنطقة التي تشمل العاصمة باريس "أنا مرشحة لرئاسة الجمهورية لاستعادة مشاعر الفخر بفرنسا. لم أعد أحتمل الحديث بديلا عن الفعل والعمل".
وأضافت بيكريس التي سبق وتولت عدة مناصب وزارية أبرزها وزيرة المالية في عهد ساركوزي بين عامي 2011 و2012 "يجب أن نقطع نمط الخيارات السيئة التي دامت 10 سنوات وأنصاف الحلول والتردد وتدهور البلاد في نهاية الأمر".
وقالت المرشحة إنها تريد "الإنجاز قبل البحث عن إرضاء الآخرين من خلال إعادة ترتيب الوضع في البلاد بعد فترة رئاسية من خمس سنوات لم يحقق فيها الشيء الكثير سوى بعض الإصلاحات القليلة جدا".
وأوضحت "في عام 2022 يجب أن تسجل فرنسا بداية جديدة. هذا الصيف سأزور مناطق عدة في البلاد للقاء الفرنسيين لإثراء مشروعي".
أ ف ب
من أجل "استعادة مشاعر الفخر بفرنسا"، أعلنت وزيرة الموازنة السابقة في عهد نيكولا ساركوزي ورئيسة منطقة إيل-دو- فرانس، فاليري بيكريس، ترشحها رسميا لخوض الانتخابات الرئاسية الفرنسية المقرر إجراؤها في عام 2022. وبهذا الإعلان تعتبر بيكريس ثاني شخصية في حزب الجمهوريين تعلن ترشحها عن اليمين بعد إعلان نظيرها كزافييه برتران ترشحه في مارس.
وفي مقابلة لصحيفة "لو فيغارو" نشرت الخميس على الإنترنت، أعلنت وزيرة المالية السابقة في عهد نيكولا ساركوزي التي تنتمي لحزب "الجمهوريون" اليميني ترشحها للانتخابات الرئاسية عام 2022 من أجل "استعادة مشاعر الفخر بفرنسا".
وقالت بيكريس وهي رئيسة منطقة إيل-دو- فرانس الحالية بعدما أعيد انتخابها في جوان على رأس المنطقة التي تشمل العاصمة باريس "أنا مرشحة لرئاسة الجمهورية لاستعادة مشاعر الفخر بفرنسا. لم أعد أحتمل الحديث بديلا عن الفعل والعمل".
وأضافت بيكريس التي سبق وتولت عدة مناصب وزارية أبرزها وزيرة المالية في عهد ساركوزي بين عامي 2011 و2012 "يجب أن نقطع نمط الخيارات السيئة التي دامت 10 سنوات وأنصاف الحلول والتردد وتدهور البلاد في نهاية الأمر".
وقالت المرشحة إنها تريد "الإنجاز قبل البحث عن إرضاء الآخرين من خلال إعادة ترتيب الوضع في البلاد بعد فترة رئاسية من خمس سنوات لم يحقق فيها الشيء الكثير سوى بعض الإصلاحات القليلة جدا".
وأوضحت "في عام 2022 يجب أن تسجل فرنسا بداية جديدة. هذا الصيف سأزور مناطق عدة في البلاد للقاء الفرنسيين لإثراء مشروعي".