أعلنت الأمم المتحدة أن المفوضة السامية السابقة لحقوق الإنسان نافي بيلاي ستترأس لجنة التحقيق الدولية بشأن انتهاكات حقوق الإنسان المرتكبة في الأراضي الفلسطينية المحتلة وإسرائيل.
واتفق المجلس في أواخر ماي على فتح التحقيق بتفويض موسع للتحقق من انتهاكات في غزة والضفة الغربية المحتلة، وفي مزاعم وجود انتهاكات في إسرائيل أيضا، وذلك خلال العدوان الذي توقف بإعلان هدنة في 21 ماي الماضي.
واستشهد نحو 290 فلسطينيا وأصيب الآلاف وهدمت البنية التحتية خلال العدوان الأخير على قطاع غزة المحاصر، فيما قتل 13 شخصا في إسرائيل بعد إطلاق فصائل المقاومة صواريخ على الاحتلال.
وكانت مفوضة الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسان، ميشيل باشيليه، قد قالت للمجلس في ذلك الوقت إن الضربات الإسرائيلية الفتاكة على غزة قد ترقى إلى جرائم حرب، وإن "حماس" انتهكت القانون الإنساني الدولي بإطلاقها صواريخ على إسرائيل.
الحزيرة نت
أعلنت الأمم المتحدة أن المفوضة السامية السابقة لحقوق الإنسان نافي بيلاي ستترأس لجنة التحقيق الدولية بشأن انتهاكات حقوق الإنسان المرتكبة في الأراضي الفلسطينية المحتلة وإسرائيل.
واتفق المجلس في أواخر ماي على فتح التحقيق بتفويض موسع للتحقق من انتهاكات في غزة والضفة الغربية المحتلة، وفي مزاعم وجود انتهاكات في إسرائيل أيضا، وذلك خلال العدوان الذي توقف بإعلان هدنة في 21 ماي الماضي.
واستشهد نحو 290 فلسطينيا وأصيب الآلاف وهدمت البنية التحتية خلال العدوان الأخير على قطاع غزة المحاصر، فيما قتل 13 شخصا في إسرائيل بعد إطلاق فصائل المقاومة صواريخ على الاحتلال.
وكانت مفوضة الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسان، ميشيل باشيليه، قد قالت للمجلس في ذلك الوقت إن الضربات الإسرائيلية الفتاكة على غزة قد ترقى إلى جرائم حرب، وإن "حماس" انتهكت القانون الإنساني الدولي بإطلاقها صواريخ على إسرائيل.
الحزيرة نت