كرر وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن تحذيراته من هجوم إسرائيلي كبير على مدينة رفح المكتظة جنوبي غزة، قائلا إن إسرائيل لم تقدم خطة لحماية المدنيين.
وقال بلينكن في منتدى سيدونا الذي ينظمه معهد ماكين في ولاية أريزونا: "في غياب مثل هذه الخطة، لا يمكننا دعم عملية عسكرية كبيرة في رفح، لأن الضرر الذي ستحدثه يتجاوز حدود المقبول".
وفي الوقت الحالي، يواصل الجيش الإسرائيلي قصف المدينة التي يريد رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو مهاجمتها برا "للقضاء" على آخر كتائب حماس.
وقد طلبت دول أوروبية والأمم المتحدة والولايات المتحدة، الحليف الرئيسي لإسرائيل، من نتنياهو التخلي عن فكرة الهجوم البري على المدينة.
وإضافة إلى الخسائر البشرية، سيكون الهجوم بمثابة "ضربة قوية للعمليات الإنسانية في كل أنحاء قطاع غزة"، لأن معبر رفح "يقع في قلب العمليات الإنسانية"، حسبما قال المتحدث باسم مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا) ينس لاركه في جنيف، الجمعة.
وفي رفح، حذرت منظمة الصحة العالمية من أن المستشفيات الثلاثة التي لا تزال تعمل جزئيا "ستصبح خطرة على المرضى والموظفين والمسعفين وعمال الإغاثة عندما تشتد الأعمال العدائية في المناطق المجاورة لها، وبالتالي سرعان ما ستخرج عن العمل".
ولجأ إلى رفح أكثر من مليون ونصف المليون فلسطيني من سكان غزة، فرارا من الحرب التي تشنها إسرائيل على القطاع منذ نحو 7 أشهر. سكاي نيوز عربية
كرر وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن تحذيراته من هجوم إسرائيلي كبير على مدينة رفح المكتظة جنوبي غزة، قائلا إن إسرائيل لم تقدم خطة لحماية المدنيين.
وقال بلينكن في منتدى سيدونا الذي ينظمه معهد ماكين في ولاية أريزونا: "في غياب مثل هذه الخطة، لا يمكننا دعم عملية عسكرية كبيرة في رفح، لأن الضرر الذي ستحدثه يتجاوز حدود المقبول".
وفي الوقت الحالي، يواصل الجيش الإسرائيلي قصف المدينة التي يريد رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو مهاجمتها برا "للقضاء" على آخر كتائب حماس.
وقد طلبت دول أوروبية والأمم المتحدة والولايات المتحدة، الحليف الرئيسي لإسرائيل، من نتنياهو التخلي عن فكرة الهجوم البري على المدينة.
وإضافة إلى الخسائر البشرية، سيكون الهجوم بمثابة "ضربة قوية للعمليات الإنسانية في كل أنحاء قطاع غزة"، لأن معبر رفح "يقع في قلب العمليات الإنسانية"، حسبما قال المتحدث باسم مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا) ينس لاركه في جنيف، الجمعة.
وفي رفح، حذرت منظمة الصحة العالمية من أن المستشفيات الثلاثة التي لا تزال تعمل جزئيا "ستصبح خطرة على المرضى والموظفين والمسعفين وعمال الإغاثة عندما تشتد الأعمال العدائية في المناطق المجاورة لها، وبالتالي سرعان ما ستخرج عن العمل".
ولجأ إلى رفح أكثر من مليون ونصف المليون فلسطيني من سكان غزة، فرارا من الحرب التي تشنها إسرائيل على القطاع منذ نحو 7 أشهر. سكاي نيوز عربية