قال المتحدث باسم الخارجية التركية أونجو كتشالي، السبت، إن على المسؤولين الإسرائيليين الشعور بالعار إزاء جرائمهم في قطاع غزة.
جاء ذلك في بيان صادر عن الناطق الرسمي باسم الوزراء تعليقا على منشور مسيء لوزير الخارجية الإسرائيلي يسرائيل كاتس يتعلق بلقاء الرئيس التركي رجب طيب أردوغان مع رئيس المكتب السياسي لحركة حماس إسماعيل هنية في إسطنبول، السبت.
وقال كتشالي: إن "المسؤولين الإسرائيليين هم من يجب عليهم الشعور بالعار، فهم الذين قتلوا ما يقرب من 35 ألف فلسطيني، معظمهم من الأطفال والنساء".
وأكد كتشالي أن محاولات أعضاء الحكومة الإسرائيلية لتغيير صلب الأحداث القائمة لن تنجح.
وقال الناطق الرسمي إن أولوية تركيا تتمثل في إنهاء المجزرة في غزة وإحلال السلام الدائم في المنطقة من خلال إقامة الدولة الفلسطينية.
وأضاف أن تركيا ستواصل العمل في هذا الإطار، وكشف حقيقة الجرائم الإسرائيلية.
والسبت، التقى الرئيس أردوغان، إسماعيل هنية في قصر "دولمة بهجة" الرئاسي بإسطنبول.
وتعليقا على اللقاء، نشر وزير الخارجية الإسرائيلي يسرائيل كاتس عبر حسابه في منصة "إكس"، عبارات مسيئة تضمنت جملة افتراءات باطلة، مرفقا إياها بصورة جمعت بين الرئيس أردوغان وهنية.
وكالة الاناضول
قال المتحدث باسم الخارجية التركية أونجو كتشالي، السبت، إن على المسؤولين الإسرائيليين الشعور بالعار إزاء جرائمهم في قطاع غزة.
جاء ذلك في بيان صادر عن الناطق الرسمي باسم الوزراء تعليقا على منشور مسيء لوزير الخارجية الإسرائيلي يسرائيل كاتس يتعلق بلقاء الرئيس التركي رجب طيب أردوغان مع رئيس المكتب السياسي لحركة حماس إسماعيل هنية في إسطنبول، السبت.
وقال كتشالي: إن "المسؤولين الإسرائيليين هم من يجب عليهم الشعور بالعار، فهم الذين قتلوا ما يقرب من 35 ألف فلسطيني، معظمهم من الأطفال والنساء".
وأكد كتشالي أن محاولات أعضاء الحكومة الإسرائيلية لتغيير صلب الأحداث القائمة لن تنجح.
وقال الناطق الرسمي إن أولوية تركيا تتمثل في إنهاء المجزرة في غزة وإحلال السلام الدائم في المنطقة من خلال إقامة الدولة الفلسطينية.
وأضاف أن تركيا ستواصل العمل في هذا الإطار، وكشف حقيقة الجرائم الإسرائيلية.
والسبت، التقى الرئيس أردوغان، إسماعيل هنية في قصر "دولمة بهجة" الرئاسي بإسطنبول.
وتعليقا على اللقاء، نشر وزير الخارجية الإسرائيلي يسرائيل كاتس عبر حسابه في منصة "إكس"، عبارات مسيئة تضمنت جملة افتراءات باطلة، مرفقا إياها بصورة جمعت بين الرئيس أردوغان وهنية.