الرقم 48 بات يحمل ذكرى مؤلمة للفلسطينيين، فكما هو ذكرى نكبتهم قبل 75 عامًا، تحل اليوم الذكرى الـ48 على استشهاد 6 شبان فلسطينيين بعد احتجاجهم على مصادرة جيش الاحتلال 21 ألف كيلومتر من أراضي الجليل والمثلث والنقب في 30 مارس 1976، وحمل هذا اليوم عنوان "يوم الأرض" تخليدًا لتمسك الشعب الفلسطيني بأرضه ووطنه.
وعلى مدار تلك الأعوام ظل الإسرائيليون يستولون على الأراضي الفلسطينية، حتى صارت 85% من أرض فلسطين التاريخية واقعة تحت سيطرة الاحتلال.
وبسبب تفوق الفلسطينيين عدديًا على الإسرائيليين، يحاول الاحتلال تعويض ذلك باستقطاب اليهود من مختلف انحاء العالم، كي يملأ فراغ ما يستقطعه من أراضي فلسطين.
وإلى جانب قوانين عنصرية في مسائل البناء والتوسع العمراني، وهدم البيوت، وسحب الهويات، أنفقت الحكومات الإسرائيلية المتعاقبة ميزانيات هائلة لتطوير فكرة المستوطنات في الضفة الغربية والقدس، والتي ارتفعت من 30 مستوطنة فقط في عام 1974 لتصل اليوم إلى 176 مستوطنة، بالإضافة إلى 186 بؤرة استيطانية.وكالات
الرقم 48 بات يحمل ذكرى مؤلمة للفلسطينيين، فكما هو ذكرى نكبتهم قبل 75 عامًا، تحل اليوم الذكرى الـ48 على استشهاد 6 شبان فلسطينيين بعد احتجاجهم على مصادرة جيش الاحتلال 21 ألف كيلومتر من أراضي الجليل والمثلث والنقب في 30 مارس 1976، وحمل هذا اليوم عنوان "يوم الأرض" تخليدًا لتمسك الشعب الفلسطيني بأرضه ووطنه.
وعلى مدار تلك الأعوام ظل الإسرائيليون يستولون على الأراضي الفلسطينية، حتى صارت 85% من أرض فلسطين التاريخية واقعة تحت سيطرة الاحتلال.
وبسبب تفوق الفلسطينيين عدديًا على الإسرائيليين، يحاول الاحتلال تعويض ذلك باستقطاب اليهود من مختلف انحاء العالم، كي يملأ فراغ ما يستقطعه من أراضي فلسطين.
وإلى جانب قوانين عنصرية في مسائل البناء والتوسع العمراني، وهدم البيوت، وسحب الهويات، أنفقت الحكومات الإسرائيلية المتعاقبة ميزانيات هائلة لتطوير فكرة المستوطنات في الضفة الغربية والقدس، والتي ارتفعت من 30 مستوطنة فقط في عام 1974 لتصل اليوم إلى 176 مستوطنة، بالإضافة إلى 186 بؤرة استيطانية.وكالات