أكد المبعوث الأممي إلى ليبيا عبدالله باتيلي، دعم عملية سياسية شاملة تحقق مصالح الليبيين، مؤكداً أن المنظمة الدولية ليست بصدد إقصاء أي طرف من الليبيين شرقا أو غربا أو جنوبا.
وأضاف المبعوث الأممي من بنغازي حيث التقى رئيس الحكومة الليبية المكلفة من مجلس النواب أسامة حماد، أن السياسيين في ليبيا قسموها وعليهم تحمل المسؤولية.
وأكد أن المنظمة الدولية تعمل مع جميع الأطراف في ليبيا ولا تدعم طرفا ضد آخر، بحسب مراسل العربية/الحدث.
لقاء بنغازي
والتقى رئيس الحكومة الليبية المكلفة من مجلس النواب أسامة حماد، المبعوث الأممي عبدالله باتيلي والوفد المرافق له في بنغازي، بحسب بيان صادر عن الحكومة.
فيما لم يذكر البيان تفاصيل اللقاء وما تم تداوله خلاله، لكن جرت العادة أن يناقش باتيلي مع الأطراف الليبية مستجدات العملية السياسية، وإمكانية إنهاء حالة الانسداد التي وصلت إليها العملية السياسية.
اجتماع القاهرة
يأتي اللقاء بعد أكثر من أسبوع من اجتماع ثلاثي في القاهرة ضم رئيس المجلس الأعلى للدولة محمد تكالة، ورئيس مجلس النواب عقيلة صالح ورئيس المجلس الرئاسي محمد المنفي، تم الاتفاق خلاله على تشكيل حكومة موحدة وتوحيد مؤسسات الدولة الرئيسية وإنهاء المراحل الانتقالية عبر انتخابات عامة رئاسية وبرلمانية.
العربية.نت
أكد المبعوث الأممي إلى ليبيا عبدالله باتيلي، دعم عملية سياسية شاملة تحقق مصالح الليبيين، مؤكداً أن المنظمة الدولية ليست بصدد إقصاء أي طرف من الليبيين شرقا أو غربا أو جنوبا.
وأضاف المبعوث الأممي من بنغازي حيث التقى رئيس الحكومة الليبية المكلفة من مجلس النواب أسامة حماد، أن السياسيين في ليبيا قسموها وعليهم تحمل المسؤولية.
وأكد أن المنظمة الدولية تعمل مع جميع الأطراف في ليبيا ولا تدعم طرفا ضد آخر، بحسب مراسل العربية/الحدث.
لقاء بنغازي
والتقى رئيس الحكومة الليبية المكلفة من مجلس النواب أسامة حماد، المبعوث الأممي عبدالله باتيلي والوفد المرافق له في بنغازي، بحسب بيان صادر عن الحكومة.
فيما لم يذكر البيان تفاصيل اللقاء وما تم تداوله خلاله، لكن جرت العادة أن يناقش باتيلي مع الأطراف الليبية مستجدات العملية السياسية، وإمكانية إنهاء حالة الانسداد التي وصلت إليها العملية السياسية.
اجتماع القاهرة
يأتي اللقاء بعد أكثر من أسبوع من اجتماع ثلاثي في القاهرة ضم رئيس المجلس الأعلى للدولة محمد تكالة، ورئيس مجلس النواب عقيلة صالح ورئيس المجلس الرئاسي محمد المنفي، تم الاتفاق خلاله على تشكيل حكومة موحدة وتوحيد مؤسسات الدولة الرئيسية وإنهاء المراحل الانتقالية عبر انتخابات عامة رئاسية وبرلمانية.