تناول لقاء البابا فرنسيس بقادة الكنائس بلبنان الأزمة الإقتصادية والسياسية في بيروت وكيف يمكن للفاتيكان مساعدة البلاد في التغلب على هذه الأزمة التي اعتبرها البعض أسوأ أزمة مرت بها البلاد منذ الحرب الأهلية سنة 1990.
كما ركز اللقاء على هجرة الشباب وتداعيات الأزمة على المدارس والمستشفيات والعائلات والأمن الغذائي تزامنا مع تضاعف الحركات الاحتجاجية بسبب الانحدار المعيشي الناتج عن التراجع الملحوظ في سعر صرف الليرة اللبنانية جراء الأزمة المالية.