استثنى الرئيس الروسي فلاديمير بوتين عند توقيعه مرسوما الجمعة، "الدول الصديقة" من الحظر المفروض على مبيعات نفط بلاده بموجب شروط سقف الأسعار.
ووفقا للمرسوم الذي دخل حيز التنفيذ اليوم، تم استثناء "الدول الصديقة" (دون تسميتها) من نطاق حظر إمدادات النفط والمنتجات البترولية للدول المشاركة في تطبيق سقف لأسعار الوقود الروسي، وفق مراسل الأناضول.
وفي 27 ديسمبر الماضي، وقع بوتين مرسوما يحظر إمدادات النفط والمنتجات البترولية للدول التي فرضت سقفا لأسعار الوقود الروسي.
جاء ذلك بعد أن اتفقت دول الاتحاد الأوروبي ومجموعة الدول السبع الكبرى على فرض حد أقصى قدره 60 دولارا للبرميل على النفط الروسي، في محاولة لتقييد الأموال التي يمكن أن تكسبها موسكو من النفط وسط الحرب في أوكرانيا.
وتطالب العديد من الدول التي تواصل شراء النفط الروسي، وخاصة الصين والهند، بخصومات من موسكو، ما يشير إلى احتمال تعرضها لعقوبات.
الأناضول
استثنى الرئيس الروسي فلاديمير بوتين عند توقيعه مرسوما الجمعة، "الدول الصديقة" من الحظر المفروض على مبيعات نفط بلاده بموجب شروط سقف الأسعار.
ووفقا للمرسوم الذي دخل حيز التنفيذ اليوم، تم استثناء "الدول الصديقة" (دون تسميتها) من نطاق حظر إمدادات النفط والمنتجات البترولية للدول المشاركة في تطبيق سقف لأسعار الوقود الروسي، وفق مراسل الأناضول.
وفي 27 ديسمبر الماضي، وقع بوتين مرسوما يحظر إمدادات النفط والمنتجات البترولية للدول التي فرضت سقفا لأسعار الوقود الروسي.
جاء ذلك بعد أن اتفقت دول الاتحاد الأوروبي ومجموعة الدول السبع الكبرى على فرض حد أقصى قدره 60 دولارا للبرميل على النفط الروسي، في محاولة لتقييد الأموال التي يمكن أن تكسبها موسكو من النفط وسط الحرب في أوكرانيا.
وتطالب العديد من الدول التي تواصل شراء النفط الروسي، وخاصة الصين والهند، بخصومات من موسكو، ما يشير إلى احتمال تعرضها لعقوبات.