سجلت مصر، الجمعة، زلزالا، شمال شرقي البلاد، بقوة 4.1 درجات وشعر به "سكان عدة مناطق". جاء ذلك في بيان لمعهد البحوث الفلكية المعني برصد الزلازل بالبلاد والذي بدأ في نشر إرشادات لمواجهة أي زلزال واستطلاع رأي لقياس تأثيره. ووفق البيان، "سجلت محطات الشبكة القومية للزلازل الجمعة، هزة أرضية بقوة 4.1 درجات على مقياس ريختر على بعد 27 كم شمال السويس وعلى عمق 10 كم". وأكد المعهد أن الزلزال "شعر به المواطنون في عدة مناطق بمصر". وأشار إلى أنه "لم يرد له ما يفيد بوقوع أي خسائر في الأرواح أو الممتلكات". وعبر صفحته على "فسيوك"، بدأ المعهد، الجمعة، في نشر "إرشادات للسلامة يجب اتباها عند الشعور بأي زلزال"، منها "فصل الكهرباء والغاز وعدم استخدام المصاعد الكهربائية والبعد عن شواطئ البحر والجلوس تحت طاولة والتوقف عن قيادة السيارة". كما نشر المعهد بصفحته أيضا "استطلاع رأي بمدى إحساس المواطنين بزلزال السويس". وأعلنت مصر في الفترة الأخيرة عن حدوث أكثر من زلزال ليس قويا. ومن أبرز الزلازل في مصر فداحة الذي وقع في 12 أكتوبر 1992 وكان مركزه السطحي بالقرب من دهشور على بعد 35 كم إلى الجنوب الغربي من القاهرة، وخلف آلاف الضحايا بين مشرد ومصاب وقتيل.
الأناضول
سجلت مصر، الجمعة، زلزالا، شمال شرقي البلاد، بقوة 4.1 درجات وشعر به "سكان عدة مناطق". جاء ذلك في بيان لمعهد البحوث الفلكية المعني برصد الزلازل بالبلاد والذي بدأ في نشر إرشادات لمواجهة أي زلزال واستطلاع رأي لقياس تأثيره. ووفق البيان، "سجلت محطات الشبكة القومية للزلازل الجمعة، هزة أرضية بقوة 4.1 درجات على مقياس ريختر على بعد 27 كم شمال السويس وعلى عمق 10 كم". وأكد المعهد أن الزلزال "شعر به المواطنون في عدة مناطق بمصر". وأشار إلى أنه "لم يرد له ما يفيد بوقوع أي خسائر في الأرواح أو الممتلكات". وعبر صفحته على "فسيوك"، بدأ المعهد، الجمعة، في نشر "إرشادات للسلامة يجب اتباها عند الشعور بأي زلزال"، منها "فصل الكهرباء والغاز وعدم استخدام المصاعد الكهربائية والبعد عن شواطئ البحر والجلوس تحت طاولة والتوقف عن قيادة السيارة". كما نشر المعهد بصفحته أيضا "استطلاع رأي بمدى إحساس المواطنين بزلزال السويس". وأعلنت مصر في الفترة الأخيرة عن حدوث أكثر من زلزال ليس قويا. ومن أبرز الزلازل في مصر فداحة الذي وقع في 12 أكتوبر 1992 وكان مركزه السطحي بالقرب من دهشور على بعد 35 كم إلى الجنوب الغربي من القاهرة، وخلف آلاف الضحايا بين مشرد ومصاب وقتيل.