زار وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن اليوم الثلاثاء الضفة الغربية خلال جولة بالمنطقة يدعو خلالها لنزع فتيل العنف المتصاعد ويعيد التأكيد على دعم واشنطن لحل الدولتين لإنهاء الصراع المستمر منذ عقود بين إسرائيل والفلسطينيين.
وحث بلينكن الجانبين على التهدئة بعدما قام مسلح فلسطيني الأسبوع الماضي بقتل سبعة أشخاص خارج كنيس يهودي في أسوأ هجوم من نوعه في منطقة القدس منذ سنوات.
ومن المقرر أن يكرر ذات الرسالة في اجتماع مع الرئيس الفلسطيني محمود عباس في رام الله.
وعلقت السلطة الفلسطينية الأسبوع الماضي التنسيق الأمني مع إسرائيل بعد أكبر مداهمة تشنها القوات الإسرائيلية منذ سنوات، إذ توغلت القوات في عمق مخيم اللاجئين في مدينة جنين مما تسبب في اشتباك مسلح قُتل فيه عشرة فلسطينيين.
ويشعر زعماء السلطة الفلسطينية بالغضب بسبب مداهمات تنفذها القوات الإسرائيلية في الضفة الغربية المحتلة منذ أشهر.
وشهد شهر جانفي وحده مقتل 35 فلسطينيا في اشتباكات مع القوات الإسرائيلية، في أكثر الشهور دموية منذ عام 2015، بينما يقول مسؤولون إن هجمات المستوطنين الإسرائيليين على الممتلكات الفلسطينية ازدادت أيضا.
وإلى جانب تجديد الدعوة إلى التهدئة وتأكيد دعم الولايات المتحدة لحل الدولتين، من المتوقع أن يناقش بلينكن سبل دعم الاقتصاد الفلسطيني الذي يعتمد بشكل كبير على المساعدات الخارجية.
وكالات
زار وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن اليوم الثلاثاء الضفة الغربية خلال جولة بالمنطقة يدعو خلالها لنزع فتيل العنف المتصاعد ويعيد التأكيد على دعم واشنطن لحل الدولتين لإنهاء الصراع المستمر منذ عقود بين إسرائيل والفلسطينيين.
وحث بلينكن الجانبين على التهدئة بعدما قام مسلح فلسطيني الأسبوع الماضي بقتل سبعة أشخاص خارج كنيس يهودي في أسوأ هجوم من نوعه في منطقة القدس منذ سنوات.
ومن المقرر أن يكرر ذات الرسالة في اجتماع مع الرئيس الفلسطيني محمود عباس في رام الله.
وعلقت السلطة الفلسطينية الأسبوع الماضي التنسيق الأمني مع إسرائيل بعد أكبر مداهمة تشنها القوات الإسرائيلية منذ سنوات، إذ توغلت القوات في عمق مخيم اللاجئين في مدينة جنين مما تسبب في اشتباك مسلح قُتل فيه عشرة فلسطينيين.
ويشعر زعماء السلطة الفلسطينية بالغضب بسبب مداهمات تنفذها القوات الإسرائيلية في الضفة الغربية المحتلة منذ أشهر.
وشهد شهر جانفي وحده مقتل 35 فلسطينيا في اشتباكات مع القوات الإسرائيلية، في أكثر الشهور دموية منذ عام 2015، بينما يقول مسؤولون إن هجمات المستوطنين الإسرائيليين على الممتلكات الفلسطينية ازدادت أيضا.
وإلى جانب تجديد الدعوة إلى التهدئة وتأكيد دعم الولايات المتحدة لحل الدولتين، من المتوقع أن يناقش بلينكن سبل دعم الاقتصاد الفلسطيني الذي يعتمد بشكل كبير على المساعدات الخارجية.