أكّد الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون سعي بلاده الدائم للمساهمة في إرساء موجبات الاستقرار السياسي والأمني بالمنطقة، "وهي المساعي القائمة أساسا على مبدأ رفض التدخل الأجنبي وتشجيع الحوار الداخلي والحفاظ على الوحدة الترابية والانسجام الوطني للدول".
وأكّد تبون في لقائه مع رؤساء أركان الدول الأعضاء بلجنة الأركان العملياتية المشتركة، في العاصمة الجزائرية اليوم الخميس، عزم الجزائر على الارتقاء بالوضع إلى مستوى تطلعات شعوب المنطقة.
وتحتضن الجزائر حاليا الدورة غير العادية لمجلس رؤساء أركان الدول الأعضاء في لجنة الأركان العملياتية المشتركة، والتي تضم الجزائر ومالي وموريتانيا والنيجر.
ودعا تبون المجتمع الدولي إلى تحمل مسؤولياته في المنطقة، وفق قرارات الأمم المتحدة، لاسيما عبر تقديم المزيد من المساعدة لدول الساحل، للمساهمة في تحقيق تنمية مستدامة وتطوير حلول ذاتية كفيلة بتذليل الصعاب والمشاكل الاقتصادية والاجتماعية، التي تُعد أحد الأسباب العميقة والحقيقية لتدهور الوضع الأمني في المنطقة.
وكالات
أكّد الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون سعي بلاده الدائم للمساهمة في إرساء موجبات الاستقرار السياسي والأمني بالمنطقة، "وهي المساعي القائمة أساسا على مبدأ رفض التدخل الأجنبي وتشجيع الحوار الداخلي والحفاظ على الوحدة الترابية والانسجام الوطني للدول".
وأكّد تبون في لقائه مع رؤساء أركان الدول الأعضاء بلجنة الأركان العملياتية المشتركة، في العاصمة الجزائرية اليوم الخميس، عزم الجزائر على الارتقاء بالوضع إلى مستوى تطلعات شعوب المنطقة.
وتحتضن الجزائر حاليا الدورة غير العادية لمجلس رؤساء أركان الدول الأعضاء في لجنة الأركان العملياتية المشتركة، والتي تضم الجزائر ومالي وموريتانيا والنيجر.
ودعا تبون المجتمع الدولي إلى تحمل مسؤولياته في المنطقة، وفق قرارات الأمم المتحدة، لاسيما عبر تقديم المزيد من المساعدة لدول الساحل، للمساهمة في تحقيق تنمية مستدامة وتطوير حلول ذاتية كفيلة بتذليل الصعاب والمشاكل الاقتصادية والاجتماعية، التي تُعد أحد الأسباب العميقة والحقيقية لتدهور الوضع الأمني في المنطقة.