قال الرئيس الجزائري، عبد المجيد تبون، يوم الخميس، إنه بحث مع نظيره الفرنسي، إيمانويل ماكرون، سبل دفع العلاقات مع باريس تكريسا لمبدأ إقامة شراكة استراتيجية.
وأكد تبون، في مؤتمر صحفي بالجزائر، عمق العلاقات مع فرنسا، مرورا بملف الذاكرة والتعاون الثنائي والتنسيق بالقضايا الإقليمية.
وصرح الرئيس الجزائري، بأن المباحثات مع نظيره الفرنسي، شملت الوضع في ليبيا المجاورة إلى جانب مالي ومنطقة الساحل، في مسعى لتحقيق الاستقرار.
وشدد تبون على "السعي إلى تفعيل آليات التعاون مع فرنسا من خلال اللجنة الحكومية المشتركة والحوار الاستراتيجي".
وأبدى الرئيس الجزائري أمله في تعزيز التعاون التجاري مع فرنسا، في ضوء الإصلاحات التي تقوم بها الجزائر، مضيفا أنه جرى تقييم إعلان الجزائر للتعاون الذي أبرم سنة 2012، في خطوة تهدف إلى تجاوز العقبات.
من جانبه، تحدث ماكرون الذي استهل زيارته إلى الجزائر، يوم الخميس، عما وصفه بالماضي المشترك "المعقد والأليم" بين البلدين "حتى منعنا أحيانا من التطلع إلى المستقبل". سكاي نيوز عربية
قال الرئيس الجزائري، عبد المجيد تبون، يوم الخميس، إنه بحث مع نظيره الفرنسي، إيمانويل ماكرون، سبل دفع العلاقات مع باريس تكريسا لمبدأ إقامة شراكة استراتيجية.
وأكد تبون، في مؤتمر صحفي بالجزائر، عمق العلاقات مع فرنسا، مرورا بملف الذاكرة والتعاون الثنائي والتنسيق بالقضايا الإقليمية.
وصرح الرئيس الجزائري، بأن المباحثات مع نظيره الفرنسي، شملت الوضع في ليبيا المجاورة إلى جانب مالي ومنطقة الساحل، في مسعى لتحقيق الاستقرار.
وشدد تبون على "السعي إلى تفعيل آليات التعاون مع فرنسا من خلال اللجنة الحكومية المشتركة والحوار الاستراتيجي".
وأبدى الرئيس الجزائري أمله في تعزيز التعاون التجاري مع فرنسا، في ضوء الإصلاحات التي تقوم بها الجزائر، مضيفا أنه جرى تقييم إعلان الجزائر للتعاون الذي أبرم سنة 2012، في خطوة تهدف إلى تجاوز العقبات.
من جانبه، تحدث ماكرون الذي استهل زيارته إلى الجزائر، يوم الخميس، عما وصفه بالماضي المشترك "المعقد والأليم" بين البلدين "حتى منعنا أحيانا من التطلع إلى المستقبل". سكاي نيوز عربية